دور منظمات المجتمع المدني في مکافحة عمالة الأطفال بمصر في ضوء الاتفاقيات الدولية لعمالة الأطفال

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم الاساسية

المستخلص

إن مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي يمر بها الإنسان ، حيث تتشکل فيها شخصيته وتنمو قدراته وإمکانياته ، بحسب ما يتوفر له من رعاية وإشباع لاحتياجاته الجسدية ، والعقلية ، والنفسية ، والاجتماعية .
وللأسرة دور کبير في تشکيل شخصية طفلها حيث إنها المسئول الأول عن توفير الرعاية اللازمة لينمو نمواً سليماً وفي مسار طبيعي ولکن في ظل الظروف الاقتصادية لبعض الأسر ، أخلت بمسئولياتها تجاه الطفل ، وذلک عندما دفعت به إلى سوق العمل في سن مبکر من حياته؛ ليساهم في نفقات الأسرة .
وتعد ظاهرة عمل الأطفال من أخطر الظواهر التي يعاني منها العالم بأسره ، حيث إنها تعرض الطفل للحرمان من حقوقه التي يتمتع بها الأطفال من نفس عمره ، والتي کفلتها له جميع التشريعات السماوية والإنسانية .
ولتلک الظاهرة آثار سلبية تشمل جميع جوانب شخصية الطفل وتسلب منه أجمل سنوات عمره ، مما يجعله يشعر بعدم القدرة على مواصلة حياته بهذا المنوال ، کما أن لهذه الظاهرة أثرها السيئ أيضاً على المجتمع ککل لذا نجد أن جميع دول العالم قد سنت تشريعات وعقدت اتفاقيات للحد من هذه الظاهرة، ولم تقتصر تلک الجهود على الحکومات فقط ، بل امتدت - أيضاً - إلى المجتمع المدني ؛ حيث تسعى المنظمات المهتمة بمجال الطفولة إلى المساهمة في وضع حلول لهذه الظاهرة والوقوف على الأسباب المؤدية لها .
 
ولخطورة هذه الظاهرة على المستوى العالمي ، نجد أن المهتمين بالطفولة قاموا بدراستها من جوانب مختلفة منها :
 
دراسة " مفيدة الشامي وختام أبو عطية " والتي تناولت " عمالة الأطفال في فلسطين " .
 
وتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة عمالة الأطفال في فلسطين وأسبابها وسبل معالجتها.
 
وقد توصلت الدراسة إلى أن أسباب عمل الأطفال في فلسطين يرجع إلى أسباب سياسية واجتماعية واقتصادية ، وتحدث آثاراً خطيرة على المجتمع کونها تضعف إمکانيات وقدرات جيل المستقبل وتؤثر على الموارد البشرية وقدرتها التنموية ([1]) .
 
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول خطورة هذه الظاهرة على الأطفال وعلى المجتمع ککل، بينما تختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في المجتمع الفلسطيني ، فيما الدراسة الحالية تتناولها في مصر .
 
ودراسة " محمد الفاتح عبد الوهاب " والتي تناولت " دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشکال عمل الأطفال في السودان "وتهدف الدراسة إلى إبراز الخطر المحدق بالمجتمع العربي والآثار السالبة والمدمرة لعمل الأطفال، من خلال تسليط الضوء على الواقع الحالي في الوطن العربي ، وتستعرض بعض جوانبها المعقدة في المجتمع السوداني وقد توصلت الدراسة إلى ضرورة توسيع الحماية التشريعية للأطفال العاملين لتشمل القطاعات الأکبر في عمالة الأطفال ([1]) .
 
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الآثار السلبية للظاهرة على المجتمع ککل، فيما تختلف عنها في أن الدراسة الحالية اهتمت بالظاهرة في المجتمع المصري ، بينما هذه الدراسة اهتمت بها في المجتمع السوداني .
 
أما دراسة " أحمد عبد الله أبو زيد " فقد تناولت " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة "
 
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الرضا عن العمل والتوافق النفسي لدى الأطفال العاملين ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في مجال الرضا عن ظروف العمل والتوافق النفسي لدى الطفل العامل ([2]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الأثر النفسي لعمل الأطفال ، وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تناولت الآثار السلبية على الطفل من شتى الجوانب ، بينما هذه الدراسة اقتصرت على الجانب النفسي . ودراسة " منير کرداشة " والتي تناولت " عمالة الأطفال في المجتمع الأردني" والتي تهدف إلى التعرف على محددات الظاهرة في المجتمع الأردني ، وتباين أسبابها ، والعوامل المولدة لها ، والوقوف على أهم ملامح الظاهرة ، وتحليل أهم المتغيرات المحددة لخروج الأطفال مبکراً لسوق العمل في الأسرة الأردنية.
 
وقد توصلت الدراسة إلى أن هذه الظاهرة في الأردن تحدها عوامل مختلفة ومتعددة منها اجتماعية واقتصادية ([1]) .
 
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة ، حول وجود عوامل مختلفة تتسبب في خروج الطفل لسوق العمل في سن مبکر ، بينما تختلف عنها في مجتمع الدراسة .
ودراسة " عثمان الحسن محمد " والتي تناول فيها " دور المجتمع المدني العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال حيث قام بتبني مشروعاً متکاملاً لمکافحة عمل الأطفال ، بهدف القضاء على أسوأ أشکال عمل الأطفال ، ولا سيما في القطاع الزراعي ، وذلک من خلال إعادة تأهيل وإدماج الأطفال العاملين في المؤسسات التعليمية وتوفير الإمکانيات والدعم اللازمين لمنع الأطفال من خطر الانضمام إلى سوق العمل فضلاً عن وضع استراتيجيات مبتکرة لتوفير سبل العيش المستدامة لأسر الأطفال المستهدفين، ويعتمد المشروع على تعاون عدد من الشرکاء والمنظمات الإقليمية والدولية([2]) .
أما دراسة " سناء بو حجار " والتي تناولت فيها " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر " .
 
وتهدف الدراسة إلى تشخيص واقع عمالة الأطفال من الناحية النفسية وهذا بالکشف عن أهم عوامل الحماية التي تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل للتکيف مع الواقع ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه توجد عوامل حماية ذاتية تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر تمثلت في تقدير الذات ، والثقة بالنفس والقدرة على مواجهة المشاکل ([1]) ، وتتفق الدراسة الحالية حول أهمية دراسة واقع الطفل العامل وتأثير بيئة العمل عليه . وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تؤکد على آن الآثار النفسية لعمل الطفل آثاراً سلبية .
 
أما " سحر عبد الستار إمام " فقد قامت بدراسة تحليلية حول " ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر " .
 
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العوامل الاجتماعية ، والاقتصادية ، المؤدية إلى خروج الأطفال للعمل في سن مبکرة ، والتعرف على مدى ملائمة نوع العمل الذي يقوم به الطفل مع حالته الجسدية .
وقد توصلت الدراسة إلى أن أعمار الأطفال العاملين تتراوح بين (9-15سنة ) وقد أکدت على عدم تناسب طبيعة العمل مع حالة الطفل الجسدية ([2]إن مرحلة الطفولة من أهم المراحل التي يمر بها الإنسان ، حيث تتشکل فيها شخصيته وتنمو قدراته وإمکانياته ، بحسب ما يتوفر له من رعاية وإشباع لاحتياجاته الجسدية ، والعقلية ، والنفسية ، والاجتماعية .





وللأسرة دور کبير في تشکيل شخصية طفلها حيث إنها المسئول الأول عن توفير الرعاية اللازمة لينمو نمواً سليماً وفي مسار طبيعي ولکن في ظل الظروف الاقتصادية لبعض الأسر ، أخلت بمسئولياتها تجاه الطفل ، وذلک عندما دفعت به إلى سوق العمل في سن مبکر من حياته؛ ليساهم في نفقات الأسرة .
وتعد ظاهرة عمل الأطفال من أخطر الظواهر التي يعاني منها العالم بأسره ، حيث إنها تعرض الطفل للحرمان من حقوقه التي يتمتع بها الأطفال من نفس عمره ، والتي کفلتها له جميع التشريعات السماوية والإنسانية .
ولتلک الظاهرة آثار سلبية تشمل جميع جوانب شخصية الطفل وتسلب منه أجمل سنوات عمره ، مما يجعله يشعر بعدم القدرة على مواصلة حياته بهذا المنوال ، کما أن لهذه الظاهرة أثرها السيئ أيضاً على المجتمع ککل .
لذا نجد أن جميع دول العالم قد سنت تشريعات وعقدت اتفاقيات للحد من هذه الظاهرة، ولم تقتصر تلک الجهود على الحکومات فقط ، بل امتدت - أيضاً - إلى المجتمع المدني ؛ حيث تسعى المنظمات المهتمة بمجال الطفولة إلى المساهمة في وضع حلول لهذه الظاهرة والوقوف على الأسباب المؤدية لها .
ولخطورة هذه الظاهرة على المستوى العالمي ، نجد أن المهتمين بالطفولة قاموا بدراستها من جوانب مختلفة منها :
دراسة " مفيدة الشامي وختام أبو عطية " والتي تناولت " عمالة الأطفال في فلسطين " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على ظاهرة عمالة الأطفال في فلسطين وأسبابها وسبل معالجتها.
وقد توصلت الدراسة إلى أن أسباب عمل الأطفال في فلسطين يرجع إلى أسباب سياسية واجتماعية واقتصادية ، وتحدث آثاراً خطيرة على المجتمع کونها تضعف إمکانيات وقدرات جيل المستقبل وتؤثر على الموارد البشرية وقدرتها التنموية ([1]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول خطورة هذه الظاهرة على الأطفال وعلى المجتمع ککل، بينما تختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في المجتمع الفلسطيني ، فيما الدراسة الحالية تتناولها في مصر .
ودراسة " محمد الفاتح عبد الوهاب " والتي تناولت " دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أسوأ أشکال عمل الأطفال في السودان "
وتهدف الدراسة إلى إبراز الخطر المحدق بالمجتمع العربي والآثار السالبة والمدمرة لعمل الأطفال، من خلال تسليط الضوء على الواقع الحالي في الوطن العربي ، وتستعرض بعض جوانبها المعقدة في المجتمع السوداني وقد توصلت الدراسة إلى ضرورة توسيع الحماية التشريعية للأطفال العاملين لتشمل القطاعات الأکبر في عمالة الأطفال ([2]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الآثار السلبية للظاهرة على المجتمع ککل، فيما تختلف عنها في أن الدراسة الحالية اهتمت بالظاهرة في المجتمع المصري ، بينما هذه الدراسة اهتمت بها في المجتمع السوداني .
أما دراسة " أحمد عبد الله أبو زيد " فقد تناولت " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة "
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين الرضا عن العمل والتوافق النفسي لدى الأطفال العاملين ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه لا توجد علاقة ذات دلالة إحصائية في مجال الرضا عن ظروف العمل والتوافق النفسي لدى الطفل العامل ([3]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول الأثر النفسي لعمل الأطفال ، وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تناولت الآثار السلبية على الطفل من شتى الجوانب ، بينما هذه الدراسة اقتصرت على الجانب النفسي .
ودراسة " منير کرداشة " والتي تناولت " عمالة الأطفال في المجتمع الأردني" والتي تهدف إلى التعرف على محددات الظاهرة في المجتمع الأردني ، وتباين أسبابها ، والعوامل المولدة لها ، والوقوف على أهم ملامح الظاهرة ، وتحليل أهم المتغيرات المحددة لخروج الأطفال مبکراً لسوق العمل في الأسرة الأردنية.
وقد توصلت الدراسة إلى أن هذه الظاهرة في الأردن تحدها عوامل مختلفة ومتعددة منها اجتماعية واقتصادية ([4]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة ، حول وجود عوامل مختلفة تتسبب في خروج الطفل لسوق العمل في سن مبکر ، بينما تختلف عنها في مجتمع الدراسة .
ودراسة " عثمان الحسن محمد " والتي تناول فيها " دور المجتمع المدني العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال حيث قام بتبني مشروعاً متکاملاً لمکافحة عمل الأطفال ، بهدف القضاء على أسوأ أشکال عمل الأطفال ، ولا سيما في القطاع الزراعي ، وذلک من خلال إعادة تأهيل وإدماج الأطفال العاملين في المؤسسات التعليمية وتوفير الإمکانيات والدعم اللازمين لمنع الأطفال من خطر الانضمام إلى سوق العمل فضلاً عن وضع استراتيجيات مبتکرة لتوفير سبل العيش المستدامة لأسر الأطفال المستهدفين، ويعتمد المشروع على تعاون عدد من الشرکاء والمنظمات الإقليمية والدولية([5]) .
أما دراسة " سناء بو حجار " والتي تناولت فيها " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر " .
وتهدف الدراسة إلى تشخيص واقع عمالة الأطفال من الناحية النفسية وهذا بالکشف عن أهم عوامل الحماية التي تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل للتکيف مع الواقع ، وقد توصلت الدراسة إلى أنه توجد عوامل حماية ذاتية تساعد على بناء الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر تمثلت في تقدير الذات ، والثقة بالنفس والقدرة على مواجهة المشاکل ([6]) ، وتتفق الدراسة الحالية حول أهمية دراسة واقع الطفل العامل وتأثير بيئة العمل عليه . وتختلف عنها في أن الدراسة الحالية تؤکد على آن الآثار النفسية لعمل الطفل آثاراً سلبية .
أما " سحر عبد الستار إمام " فقد قامت بدراسة تحليلية حول " ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر " .
وتهدف الدراسة إلى التعرف على العوامل الاجتماعية ، والاقتصادية ، المؤدية إلى خروج الأطفال للعمل في سن مبکرة ، والتعرف على مدى ملائمة نوع العمل الذي يقوم به الطفل مع حالته الجسدية .
وقد توصلت الدراسة إلى أن أعمار الأطفال العاملين تتراوح بين (9-15سنة ) وقد أکدت على عدم تناسب طبيعة العمل مع حالة الطفل الجسدية ([7]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة حول عدم مناسبة العمل للطفل في سن مبکر؛ حيث إنه لا يناسب مع حالته الجسدية .
وتختلف عنها في أن هذه الدراسة تناولت الظاهرة في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر ، بينما الدراسة الحالية تناولتها في ضوء الاتفاقيات الدولية لعمل الأطفال .
ودراسة : " خليل عبد المقصود " والتي تناولت " الآثار السلبية لعمالة الطفلة الأنثى في الريف إلى العمل من حيث أوضاع معيشة الأسرة ، والتعرف على أوضاع العمل التي تعمل في ظلها الطفلة العاملة في الريف ، والتعرف على دور منظمات المجتمع المدني في الحد من الآثار السلبية لتلک الظاهرة في الريف وقد توصلت الدراسة إلى أن من أهم الأسباب التي تدفع الطفلة في الريف إلى العمل هو ضعف إمکانيات الأسرة ، وأن أوضاع العمل التي تعمل فيها لا تتناسب مع قدرتها الجسدية ، مما يؤثر على صحتها وأکدت على ضرورة مساهمة منظمات المجتمع المدني في مواجهة هذه الظاهرة ([8]) .
وتتفق الدراسة الحالية مع هذه الدراسة في أهمية قيام منظمات المجتمع المدني بدور فعال في مواجهة ظاهرة عمل الأطفال ، بينما تختلف عنها في عينه الدراسة . 
وهناک دراسة قام بها مرکز حقوق الطفل المصري عن عمالة الأطفال في ورش محافظة القاهرة والجيزة .
والتي أظهرت أن 97.8% من الأطفال لم يتعاقدوا مع صاحب الورشة ، ولم يتم استخراج بطاقة عمل لهم رغم أن نسبة کبيرة منهم (65%) تقع في الفئة العمرية من (12-15) سنة ، ويتعرض بعض هؤلاء الأطفال إلى الصعق بالکهرباء ، کما أثبتت الدراسة عدم توافر أي شروط للأمن الصناعي حيث 40% من الورش خالية من أجهزة الأمان ([9]) .



(1) مفيد الشافعي ، وختام أبو عطية (2002) : " عمالة الأطفال في فلسطين ، دراسة تحليلية، رسالة دکتوراه غير منشورة ، نابلس ، جامعة النجاح ، کلية الاقتصاد ،


(2) محمد الفاتح (2009) :" دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أجواء أشکال عمل الأطفال في السودان " ، ورقة عمل مقدمه إلى الندوة القومية حول أجواء أشکال عمل الأطفال في الدور العربية ، القاهرة ، من 3-5 نوفمبر 2009م .


(1) أحمد أبو زيد (2010) : " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة ، فلسطين ، مجل الجامعة الإسلامية ، سلسلة الدراسات الإنسانية ، المجلد الثاني عشر ، العدد الثاني ، 261-96 .


(2) منير کرداشه (2014) :" محددات عمالة الأطفال في المجتمع الأردني ، دراسة تحليلية " ، الأردن ، المجلة الأردنية في العلوم الاجتماعية ، العدد 3 ، المجلد 7 ، ص55 .


(3) عثمان الحسن محمد (2015) :" دور المجتمع العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال ورشة العمل الإقليمية حول سياسات الحد من عمل الأطفال ، مصر ، کفر الشيخ ، من 3-4 ديسمبر .


(1) سناء بو حجار (2016) : " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، الجزائر ، جامعة محمد خضر ، کلية العلوم الإنسانية والاجتماعية .


(2) سحر عبد الستار إمام " دراسة بحثية حول ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر www.mohamah.net


(1) خليل عبد المقصود : " الآثار السلبية لعمالة الطفلة الأنثى في الريف ودور منظمات المجتمع المدني في مواجهتها ، الفيوم ، جامعة الفيوم ، کلية الخدمة الاجتماعية www.fayoum.edu.eg


(1) المجلس العربي للطفولة والتنمية (2015) : دليل استرشادي لصياغة سياسات حماية الطفل في المنطقة العربية وفق المنهج الحقوقي ، ص258 .


 
 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


 
أولاً : العربية :
(1) إبراهيم محمد عبد الفتاح (2015): آليات المنظمات الاجتماعية والحکومية والأهلية في مواجهة مشکلة الاتجار بالأطفال ، مجلة المجلس العربي للطفولة والتنمية ص23 .  
(2)  أبو بکر مرسي محمد (2001) : ظاهرة أطفال الشوارع ، القاهرة ، مکتبة النهضة المصرية ، ط1 .
(3) أحمد أبو زيد (2010) : " الرضا عن العمل وعلاقته بالتوافق النفسي للأطفال في غزة ، فلسطين ، مجل الجامعة الإسلامية ، سلسلة الدراسات الإنسانية ، المجلد الثاني عشر ، العدد الثاني ، 261-96 .
(4) أسامة بدير وسامي محمود (2007) : منظمات المجتمع المدني وتنمية الريف ، مرکز الأرض لحقوق الإنسان ، سلسلة المجتمع المدني ، القاهرة (العدد 24) .
(5) أماني عاطف سعد أحمد(2012) : حقوق الطفل في التشريعات الوطنية والدولية ، دراسة سياسية مقارنة في ضوء قانون الطفل المصري والاتفاقية الدولية لحقوق الطفل ، رسالة ماجستير غير منشورة ، القاهرة، کلية الاقتصاد والعلوم السياسية .
(6)  أماني عبد الفتاح (2001) : عمالة الأطفال کظاهرة اجتماعية ريفية ، القاهرة ، دار عالم الکتب ، ط1 ، ص11 .
(7)  أماني عبد الفتاح (2001) : عمالة الأطفال کظاهرة اجتماعية ريفية ، القاهرة دار عالم الکتب ، ط1 ، ص25 .
(8) أماني محمد قنديل (1990) : منظمات المجتمع المدني في العالم العربي ، القاهرة ، مرکز الدراسات السياسية والاستراتيجية بالأهرام.
(9) إيمان بهي الدين (2015) : " تجربة المجلس العربي للطفولة والتنمية في مجال مکافحة عمل الأطفال في الدول العربي ، الورشة الإقليمية حول سياسات الحد من عمل الأطفال " شرم الشيخ ، من 3-4 ديسمبر 2015 .
(10) إيمان بهي الدين (2015) : " تجربة المجلس العربي للطفولة والتنمية في مجال مکافحة عمل الأطفال في الدول العربي ، الورشة الإقليمية حول سياسات الحد من عمل الأطفال " شرم الشيخ ، من 3-4 ديسمبر 2015 .
(11) تقرير مؤسسة النهوض بأوضاع الطفل حول الانتهاکات التي يتعرض لها الطفل ، www.almasry alyowm.com
(12)   جميل الحمداوي (2007) : " المجتمع المدني أساس التنمية البشرية في العالم العربي .  alarab.comwww.diwan
(13) حامد خليل (2000) : " الوطن العربي والمجتمع المدني " ، مجلة فصلية تصدر عن مرکز الدراسات والبحوث الاستراتيجية ، جامعة دمشق ، العدد الأول ، ص 11-13 .
(14) حمادة أبو نجمة ، رحاب القدومي (2005) : دراسة حول عمل الأطفال في التشريع الأردني .a..rihab<Labour.weebly.com
(15) خليل عبد المقصود : " الآثار السلبية لعمالة الطفلة الأنثى في الريف ودور منظمات المجتمع المدني في مواجهتها ، الفيوم ، جامعة الفيوم ، کلية الخدمة الاجتماعية www.fayoum.edu.eg
(16)   الدراسات الاستراتيجية والسياسية والاقتصادية : المرکز الديمقراطي العربي https://democraticac.de
(17) سحر عبد الستار إمام " دراسة بحثية حول ظاهرة عمالة الأطفال في مصر في ظل قانون مکافحة الاتجار بالبشر www.mohamah.net
(18) سعيد البحراوي وآخرون (2002) : المجتمع المدني وسياسات الاقتصاد في العالم العربي ، القاهرة ، ميريت للنشر والمعلومات ، ط1 ، ص249.
(19) سناء بو حجار (2016) : " عوامل الجلد لدى الطفل العامل في الجزائر ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، الجزائر ، جامعة محمد خضر ، کلية العلوم الإنسانية والاجتماعية .
(20) طارق زياد أبو هزيم (2016) : " المجتمع المدني وبناء الدولة المدنية الديمقراطية ، مجلة المنارة للبحوث والدراسات ، المجلد 23، العدد1/أ .https:repository .a abu.edu.johh
(21)   ظاهرة عمالة الأطفال في ازدياد humanrights .monitor
(22) عبد الغفار شکر (2003) : المجتمع الأهلي ودوره في بناء الديمقراطية، سوريا ، دمش ، دار الفکر ، ط1 ، ص37 .
(23) عبد العال عبد الرحمن سليمان (2012) : إنقاذ الالتزامات الدولية لحقوق الإنسان في المجال الداخلي ، دراسة لموقف مصر من اتفاقيات العمل الدولية ، رسالة دکتوراه غير منشوره ، القاهرة ، کلية الاقتصاد والعلوم السياسية .
(24) عثمان الحسن محمد (2015) :" دور المجتمع العربي في دعم سياسات الحد من عمل الأطفال ورشة العمل الإقليمية حول سياسات الحد من عمل الأطفال ، مصر ، کفر الشيخ ، من 3-4 ديسمبر .
(25)   عروبة الخزرجي (2009) : حقوق الطفل بين النظرية والتطبيق ط1، عمان ، دار الثقافة ، ص 154.
(26)   علي يوسف شکر (2012) : " المنظمات الدولية" ، عمان ، دار صفاء للنشر والتوزيع ، ط ، ص13 .
(27)   عمالة الأطفال أزمة تحدق بالعالم العربي ، شبکة الأخبار العربية Arab News net: anntvi tv
(28) إبراهيم السعودي إبراهيم (2007) : الجهود التربوية لمنظمات المجتمع المدني في تربية الطفولة في مصر ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، المنصورة ، جامعة المنصورة ، کلية التربية . 
(29) کمال عبد الحميد الزيات (2001): العمل وعلم الاجتماع المهني ، القاهرة ، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع ، ط ، ص25 .
(30) المؤسسة المصرية للنهوض بأوضاع الطفولة ، الشبکة العربية لمعلومات حقوق الإنسان organization
(31) المجلس العربي للطفولة والتنمية (2006) : دور منظمات المجتمع المدني العربي في الاستجابة لاحتياجات الأطفال ، القاهرة ، دليل تنمية الطفل العربي ، ع9 ، ص124 .
(32) المجلس العربي للطفولة والتنمية (2015) : دليل استرشادي لصياغة سياسات حماية الطفل في المنطقة العربية وفق المنهج الحقوقي ، ص258 .
(33) محمد أحمد علي (2014) : " مفهوم المجتمع المدني والدولة المدنية" ، السعودية مکتبة نور ، ط 1 ، ص31 – 40 .
(34) محمد الفاتح (2009) :" دور منظمات المجتمع المدني في الحد من أجواء أشکال عمل الأطفال في السودان " ، ورقة عمل مقدمه إلى الندوة القومية حول أجواء أشکال عمل الأطفال في الدور العربية ، القاهرة ، من 3-5 نوفمبر 2009م .
(35)   محمد الفرقان (2014): مقومات المجتمع المدني ، مجلة الفرقان ، المغرب ، العدد 74 .
(36) محمد فتحي الحريري (2000) : عمالة الأطفال في الوطن العربي ، مجلة الطفولة العربية ، الکويت ، الجمعية الکويتية لتقدم الطفولة العربية، ع7 ، ص55 .
(37) مشيرة محمود خطاب  (2010): التدابير العامة لتنفيذ اتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الطفل دراسة سياسية ، قانونية مع التطبيق على مصر ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، القاهرة ، کلية الاقتصاد والعلوم السياسية.
(38) المصطفى العشام الشعبي (2014) : " دور المجتمع المدني في تخليق الحياة العامة www.AR wikipedia.orgliwikil
(39)   مطويات جمعية کاريتاس بالقاهرة .
(40) مطوية مشترکة بين وزارة القوى العاملة ومنظمة العمل الدولية
ص8-9.
(41) مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان : اتفاقية الحد الأدنى لسن الالتحاق بالعمل (138) https://www.ohchr.org.
(42) مفيد الشافعي ، وختام أبو عطية (2002) : " عمالة الأطفال في فلسطين، دراسة تحليلية ، رسالة دکتوراه غير منشورة ، نابلس ، جامعة النجاح ، کلية الاقتصاد .
(43) منال هلال مزاهرة (2012) : دور وسائل الإعلام في التوعية بحقوق الطفل ، دراسة تحليلية عن برامج الأطفال التليفزيونية، الأردن ، دار جليس الزمان للنشر والتوزيع ، ط ص20 .
(44) منتصر سعيد حمودة (2007) : حماية حقوق الطفل في القانون الدولي العام والإسلامي ، ط1 الإسکندرية ، دار الجامعة الجديدة ، ص16 -17.
(45)   منظمة العمل الدولية : دليل معايير العمل الدولية www.ilo.org
(46) منير کرداشه (2014) :" محددات عمالة الأطفال في المجتمع الأردني ، دراسة تحليلية " ، الأردن ، المجلة الأردنية في العلوم الاجتماعية ، العدد 3 ، المجلد 7 ، ص55 .
(47) مها الأبجي (2017) : جرائم وقضاء الأطفال في إطار التشريعات العربية ، الإسکندرية ، مکتبة الوفاء القانونية ، ط 1، ص18-19 .
(48) نادر فرجاني (2001) : تشغيل الأطفال وصمة في جين الحضارة المعاصرة ، مجلة الطفولة والتنمية ، المجلس العربي للطفولة والتنمية، ع3، م1/ص11 .
(49) نجوى وائل محمد (2004) : عمالة الأطفال ، مؤتمر الطفولة الوطني الثالث اليمن . uploads<Control<tair.edu.ye
(50)   نهج اليونيسيف لحماية الأطفال www.Unicef.org
(51)   ورشة عمل (2010) : مؤشرات فاعلية منظمات المجتمع المدني ، القاهرة ، 31 مارس .
ثانياً : الأجنبية :
(52)  B. Berteand .cocidlogie politigue. Paris . presses. Unives itairgelo france. 1997 . P 105 .  
(53)  Canhealth in surance help prevent child la bour ? An impact evaluation from Pakistan, journal of Health E canomics volume 39, janwary 2015 Pages 51-59 .   
(54)  Caritas Egypt: Caritas Egypt Annual Report, 2004 Caritas Egypt, Cairo. P1.
(55)  Canhealth in surance help prevent child la bour ? An impact evaluation from Pakistan, journal of Health E canomics volume 39, janwary 2015 Pages 51-59 .   
(56)  Diana Mitlin (2013): Comparative study of the Practices of children's work in constriction, Doctoral level ETD. Final. the university of Manchester, Manchester. UK.
(57)  Glossoirs. Societe civil . www.woltern criess. fr1
(58)  Gyeki Dako (2015) : child labour in Ghana. Tmplicotions for children's education and health, children and youth services Review 2015 .  
(59)  origins and history . www.ilo .org
(60)  SEYAJ       organization for child hood protection seyaj .org.https://m.facebook.com.
(61)  UNICEF: https://www.unicef.org.
(62)  what is child lobour : International L abour Organization .www.ilo.org.
(63)  www.worldbay. org.