مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال ودورها فى إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم اصول تربية الطفل

2 جامعة المنصورة - کلية التربية – قسم أصول التربية

3 جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم أصول تربية الطفل

المستخلص

 بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينکر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبکرة لما لها من أثر کبير على حاضر الطفل ومستقبله فى تکوين شخصيته ، وحيث إن هذه المرحلة لا يمکن استرجاعها إلا ذکريات فقط ؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشکل الأمثل.
وتهدف التربية فى مرحلة الطفولة المبکرة إلى بناء الطفل لکى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، ونظرا لخصوصية هذه المرحلة ولأهميتها فى تشکيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل فى وضع رؤية مصر 2030.
 ومن المعلوم أن الوظيفة الأولى والأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلک عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يکتشف نفسه وقدراته ، إضافة إلى اکتشافه العالم المحيط به .
والجدير بالذکر أن الممارسات التربوية المقدمة فى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، وتعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إکسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة وکذلک العديد من الخبرات والمعارف والمهارات.
 وإذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يُلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعکس ذلک تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين فى ذلک على معاملته کأنه طالب کبير، مطلوب منه أن يقرأ ويکتب إجباريا وکأنه فى مدرسة ؛ حتى ولو کان ذلک يتعارض مع خصائص واحتياجات نموه فى هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبکرة ، مقتنعين أن ذلک هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا ومستقبلا .
 وإذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلک الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ ويکتب.
وکرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلک الضغوط المجتمعية، وتضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع والإحباطات التى تواجهها، والمجنى عليه فى النهاية هو الطفل المسکين الذى يفقد براءته الطفولية، ويخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلک إلا ذکريات سواء إيجابية أو سلبية.
ليس هذا فحسب، وبالرغم من أن التمدرس القائم فى مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام والخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، وبالتالى تکون الممارسة عشوائية، ولا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل.
ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية کبيرة جدا فى توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا وموجها للحياة التربوية والتعليمية، والتى على معلمة رياض الأطفال أن تکون على وعى وعلم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشکل سوى مع الأطفال.
ليس هذا فحسب، ولکن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل کإنسان ، وکذلک الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص واحتياجات هذا النمو ، إلا أن الواقع التربوى المعيش فى مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلک تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة .
 إن غياب فلسفة تربية الطفل ، يحول دون فهم المربين ولا سيما معلمى تربية الطفل وآباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا ، کما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة والممارسات التربوية فى مؤسسات تربية هذا الطفل ، کما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور ويثار الجدل وتصاب تربية الطفل بسوء الفهم والتخبط والاضطراب، فيصبح الارتجال والعشوائية والنفعية عمليات مصاحبة وسائدة فى ممارسات تربية الطفل فى دور الحضانة ورياض الأطفال. ([1])
 وعلى الرغم من وجود أسس علمية ونظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشکل سوى، وبشکل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمکن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة ولکن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلک فى ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال.
وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام وعلى تربية الطفل بوجه خاص، وضرورة إعداد وتجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى وتکنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر فى مجال تربية الطفل وممارساتها الإجرائية فى مؤسسات رياض الأطفال.
فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتکز أساسى ألا وهو تربية الطفل وتعلمه تعد ضرورة قومية، ودعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل کعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، کما تنعکس إيجابياتها وسلبياتها على المجتمع ککل، ولا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه کيفما تکون تربية الطفل يکون المجتمع، وکيفما يکون المجتمع تکون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة واحدة.
وقد کان معلم رياض الأطفال فى ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، وأتعلم، وأبتکر)، مدرکا لما يقوم به مع الطفل، وکان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة فى التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، وبعدما فهم المنهج وعرف کيف يتعامل مع أنشطته وممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه.
وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل وموجهيهم، ويحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لکى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أکمل وجه.
وقد کان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج فى کليات التربية للطفولة المبکرة بالجامعات المختلفة، ولا بمؤسسات رياض الأطفال، ولا حتى فى وسائل الإعلام، ولا لأسر الأطفال أيضا، وبالتالى أحدث هذا إثارة وجدلا وتخبطا عند الجميع فى فهم فلسفة ومحتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال.
من هنا يحدث تخبطا أثناء قيام المعلمة بممارساتها التربوية مع الأطفال، بيد أنه توجد بعض المبادئ للممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال والتى تعمل على إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة، وهذا هو محور الورقة البحثية .
 بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينکر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبکرة لما لها من أثر کبير على حاضر الطفل ومستقبله فى تکوين شخصيته ، وحيث إن هذه المرحلة لا يمکن استرجاعها إلا ذکريات فقط ؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشکل الأمثل.
وتهدف التربية فى مرحلة الطفولة المبکرة إلى بناء الطفل لکى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، ونظرا لخصوصية هذه المرحلة ولأهميتها فى تشکيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل فى وضع رؤية مصر 2030.
 ومن المعلوم أن الوظيفة الأولى والأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلک عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يکتشف نفسه وقدراته ، إضافة إلى اکتشافه العالم المحيط به .
والجدير بالذکر أن الممارسات التربوية المقدمة فى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، وتعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إکسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة وکذلک العديد من الخبرات والمعارف والمهارات.
 وإذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يُلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعکس ذلک تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين فى ذلک على معاملته کأنه طالب کبير، مطلوب منه أن يقرأ ويکتب إجباريا وکأنه فى مدرسة ؛ حتى ولو کان ذلک يتعارض مع خصائص واحتياجات نموه فى هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبکرة ، مقتنعين أن ذلک هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا ومستقبلا .
 وإذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلک الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ ويکتب.
وکرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلک الضغوط المجتمعية، وتضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع والإحباطات التى تواجهها، والمجنى عليه فى النهاية هو الطفل المسکين الذى يفقد براءته الطفولية، ويخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلک إلا ذکريات سواء إيجابية أو سلبية.
ليس هذا فحسب، وبالرغم من أن التمدرس القائم فى مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام والخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، وبالتالى تکون الممارسة عشوائية، ولا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل.
ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية کبيرة جدا فى توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا وموجها للحياة التربوية والتعليمية، والتى على معلمة رياض الأطفال أن تکون على وعى وعلم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشکل سوى مع الأطفال.
ليس هذا فحسب، ولکن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل کإنسان ، وکذلک الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص واحتياجات هذا النمو ، إلا أن الواقع التربوى المعيش فى مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلک تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة .
 إن غياب فلسفة تربية الطفل ، يحول دون فهم المربين ولا سيما معلمى تربية الطفل وآباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا ، کما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة والممارسات التربوية فى مؤسسات تربية هذا الطفل ، کما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور ويثار الجدل وتصاب تربية الطفل بسوء الفهم والتخبط والاضطراب، فيصبح الارتجال والعشوائية والنفعية عمليات مصاحبة وسائدة فى ممارسات تربية الطفل فى دور الحضانة ورياض الأطفال. ([1])
 وعلى الرغم من وجود أسس علمية ونظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشکل سوى، وبشکل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمکن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة ولکن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلک فى ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال.
وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام وعلى تربية الطفل بوجه خاص، وضرورة إعداد وتجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى وتکنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر فى مجال تربية الطفل وممارساتها الإجرائية فى مؤسسات رياض الأطفال.
فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتکز أساسى ألا وهو تربية الطفل وتعلمه تعد ضرورة قومية، ودعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل کعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، کما تنعکس إيجابياتها وسلبياتها على المجتمع ککل، ولا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه کيفما تکون تربية الطفل يکون المجتمع، وکيفما يکون المجتمع تکون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة واحدة.
وقد کان معلم رياض الأطفال فى ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، وأتعلم، وأبتکر)، مدرکا لما يقوم به مع الطفل، وکان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة فى التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، وبعدما فهم المنهج وعرف کيف يتعامل مع أنشطته وممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه.
وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل وموجهيهم، ويحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لکى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أکمل وجه.
وقد کان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج فى کليات التربية للطفولة المبکرة بالجامعات المختلفة، ولا بمؤسسات رياض الأطفال، ولا حتى فى وسائل الإعلام، ولا لأسر الأطفال أيضا، وبالتالى أحدث هذا إثارة وجدلا وتخبطا عند الجميع فى فهم فلسفة ومحتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال.
من هنا يحدث تخبطا أثناء قيام المعلمة بممارساتها التربوية مع الأطفال، بيد أنه توجد بعض المبادئ للممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال والتى تعمل على إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة، وهذا هو محور الورقة البحثية.



([1]) جابر محمود طلبة: الطفل ديوان التربية – قضايا معاصرة فى تربية الطفل ، ( سلسلة الطفل أصيل – 6 )، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2011 م ، ص 376 .


 

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


  1. ·  القرآن الکريم
  2. ·  المراجع العربية
    1. السيد عبد القادر شريف: التنمية المهنية المستدامة لمعلمة رياض الأطفال، دار الفکر العربى، القاهرة، 2017م.
    2.  بندر بن حمود السويلم: " الرکائز النمائية للممارسات المنهجية الملائمة فى التعليم المبکر – دراسة تحليلية"، مجلة الطفولة والتنمية، العدد (20)، المجلد الخامس، 2013م.
    3. جابر محمود طلبة: الطفل ديوان التربية – قضايا معاصرة فى تربية الطفل، (سلسلة الطفل أصيل – 6)، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2011 م.
    4. ــــ: مستقبل تربية الطفل – بحوث ودراسات، (سلسلة الطفل أصيل – 3)، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2002 م.
    5. سمية صالح عابد الشيخ: أثر استخدام استراتيجية الصف المقلوب فى تدريس الرياضيات على التحصيل الدراسى لطالبات الصف الثالث المتوسط بمکة المکرمة، مجلة البحث العلمى فى التربية، المجلد (19)، العدد (12)، 2018م.
    6. سهام محمد بدر: اتجاهات الفکر التربوى فى مجال الطفولة، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، 2002م، ص ص 356،357.
    7. شيماء على عبد الحميد: الممارسات الخاطئة بمرحلة رياض الأطفال وانعکاساتها على تربية طفل الروضة – دراسة ميدانية بمحافظة بورسعيد، المجلة العلمية لکلية رياض الأطفال، جامعة بورسعيد، العدد (12)، 2018م.
    8. منال کامل بهنس : " تصور مقترح لتحسين واقع استخدام الممارسات الفعلية للأنشطة فى مرحلة رياض الأطفال " ، مجلة البحوث النفسية والتربوية ، کلية التربية جامعة المنوفية ـ مصر ، المجلد (22) ، العدد (3) ، 2007 م.
    9. ياسمين منصور رشوان منصور:"الممارسات التربوية السائدة فى الروضة والمرتبطة بحقوق الطفل ودورها فى تحقيق المعايير القومية – دراسة تحليلية- "، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الدراسات العليا للتربية، جامعة القاهرة، 2013م.

    المراجع الأجنبية

    1.  J.Amos Hatch and Evelen B.Freeman:" Kindergarten Philosophies and Practices : Perspectives of teachers , principals ,and supervisors " , Early Childhood Research Quarterly , Vol(3) , issue(2),1988
    2.  National Association for the Education of Young Children: Developmentally Appropriate Practice in Early Childhood Programs Serving Children from Birth through Age 8. A Position statement of the National Association for the Education of Young Children, 2009.
    3. Rosalind Charlesworth and others:" Kindergarten teachers beliefs and practices" , Early Child Development and Care , Vol(70),issue(1),1991.

    Young_ihm Kwon:" Early childhood education in Korea: discrepancy between national kindergarten curriculum and practices" ,Educational Review, Vol (56), issue (3),