2024-03-29T07:11:00Z
https://maml.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=19598
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
السلوک العدواني لدى الأبناء
حسين محمد سعد الدين
الحسيني
سليمة رمضان
الکوت
يمثل السلوک العدواني مشکلة من اخطر المشکلات الاجتماعية لأنها تجمع ما بين التأثير النفسي والاجتماعي والاقتصادي على کل من الفرد والمجتمع، ويمارس الأطفال في المراحل العمرية المبکرة والمتوسطة بعض أنماط السلوک العدواني.
فالسلوک العدواني سلوک اجتماعي متعلم کغيره من السلوکيات الأخرى، وأن هذا الاکتساب بطريقة غير مقصودة نتيجة ما يسمى بالتعلم بالنمذجة أو التعلم الانتقالي وما يترتب على هدا السلوک من إثابة أو عقاب، وأثبت باندورا Banadra من خلال دراساته الميدانية والتجريبية المتعددة إمکانية تقليد الطفل والمراهقة للأنماط السلوکية العدوانية التي يشاهدها(أمال کمال،2002: 48).
العدوان:
يلاحظ هذا النوع من السلوک في الطفل والمراهق، والراشد، والذکر، والأنثى، وفي سلوک السوي وغير السوي بغض النظر عن اختلاف الدوافع والوسائل والأهداف والنتائج وعلى الرغم من أن العوامل المثيرة له تختلف باختلاف الجنس والسن والثقافة، والوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي، وأسلوب التربية، والتنشئة الاجتماعية، وسمات شخصية الفرد وغيرها، إلا أن عوامل أخرى قد تدفع الفرد للقيام به، فمنها مثلاً، فقدان الشعور بالأمن والحرمان والإحباط، وغياب العدالة، وتهديد الذات واحتقارها، وغياب الحرية، وغياب السلطة الضابطة أو اضطرابها، وترکيز السلطة والقوة، وغياب فرص التعبير عن العدوان البناء المفيد(بشير معمريه، وآخرون,268:2009).
العدوان
السلوک العدوانى
التغير الاجتماعى
2017
10
01
1
24
https://maml.journals.ekb.eg/article_131590_30115533afd321632ed3495ebba92215.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
فعالية برنامج قائم على الأنشطة العلمية التأملية في تنمية الذکاء الروحي لطفل الروضة " The effectiveness of a program based on the contemplative scientific activities In the development of spiritual intelligence for a kindergarten child"
شيرين عباس
عراقي
هبة علي
فرحات
يحرص ديننا الحنيف بل وجميع الأديان السماوية على تنمية الجانب الروحي في الإنسان لما له من دور في تهذيب النفس وصفاء القلب ونقاء الروح تلک الفطرة الطبيعية التي فطر الله عليها البشر. وقد کان تشريع العبادات التي تنظم للبشرية حقوقها وواجباتها وأحکامها ونواهيها والتي تغرس في الإنسان محددات السلوک القويم فتنير له دروب نفسه ليمشي على الصراط المستقيم وتحصنه من نزعات الشر وتعده لمواجهة الحياة .
وتعد تنمية الجانب الروحي لدى الإنسان بداية من الطفولة وحتى الشيخوخة ، أحد متطلبات الصحة النفسية في جميع مراحل النمو الإنساني، وديننا الإسلامي الحنيف حريص على تربية الجانب الروحي للإنسان في مراحل عمره المبکرة کتلقين الوليد کلمة التوحيد من خلال الآذان في أذنيه بعد ولادته مباشرة ، کذلک واجب الوالدين في تعليم النشء شؤون عبادتهم وترسيخ الأخلاق السامية في شخصيتهم في سنوات عمرهم الأولى.(أرنوط ,2016: 63)
يهدف البحث الحالي إلى الکشف عن فاعلية استخدام الأنشطة العلمية التأملية لتنمية الذکاء الروحي لطفل الروضة.
وتکونت عينة البحث من ( 30) طفلاً وطفلة من أطفال المستوى الثاني بروضة مدرسة مصطفى مشرفة التجريبية بمدينة السويس في المرحلة العمرية من (5-6) سنوات. وقد قامت الباحثتان باتباع الخطوات التالية:
- إعداد قائمة بمهارات الذکاء الروحي التي يمکن تنميتها لطفل الروضة.
- إعداد برنامج الأنشطة العلمية التأملية لتنمية الذکاء الروحي لطفل الروضة.
- بناء أدوات البحث ، وتشمل:
- اختبار الذکاء الروحي المصور لطفل الروضة. (إعداد : الباحثتان)
- تطبيق اختبار الذکاء الروحي المصور قبلياً على المجموعة التجريبية , ثم تطبيق البرنامج المقترح على أطفال المجموعة التجريبية لمدة شهرين متصلين بمعدل يومين أسبوعيا .
- تطبيق اللاختبار الذکاء الروحي المصور بعديًا على مجموعة البحث، ثم استخراج النتائج وتفسيرها .
- التقدم بمجموعة التوصيات والمقترحات.
وقد أظهرت النتائج وجود نمو ملحوظ في مهارات الذکاء الروحي بعد تطبيق برنامج الأنشطة العلمية التأملية لطفل الروضة.
The current research aims to detect the effectiveness of of a program based on the contemplative scientific activities to develop the spiritual intelligence of kindergarten children.
The sample consisted of (30) children (boys &girls) ,from the second level of Mustafa msharrafa experimental school in Suez in the age of (5-6) years.
The researchers followed these steps:
- Prepare a list of the spiritual intelligence skills that can be developed for kindergarten children.
- Preparation of a program of contemplative scientific activities to develop the spiritual intelligence of the kindergarten child.
- Building the research tools, including:
- A photographed test of the contemplative spiritual intelligence for the kindergarten child. (Prepared by the two researchers)
- Arbitration and exploratory experiment of the program and the tools.
- Application of the tools on an experimental group , then apply the program on the children of the experimental group for two months at a rate of two days per week .
- drawing and interpreting the results.
- introducing recommendations and suggestions.
The results showed a significant growth in the skills of contemplative spiritual intelligence after the implementation of the program of scientific activities reflective of the kindergarten child.
الذکاء الروحي - برنامج - الأنشطة العلمية - التأمل - التأمل - طفل الروضة program
Scientific activities
contemplative
Spiritual Intelligence
kindergarten child
2017
10
01
25
97
https://maml.journals.ekb.eg/article_131598_3d3f19092b7cf4dc99bc2a72b0c307fd.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
تفعيل دور بعض المؤسسات التربوية نحو التفکک الأسرى بالمجتمع وأثره على النشئ "دراسة ميدانية بمحافظة السويس"
أشرف عبد الفتاح
مصطفى
محمد درويش
درويش
إيمان عبد الراضي
أبو الحسن
فايزة أحمد
محمود
خلق الله سبحانه وتعالى الإنسان، وجعل الزوجة سکناً له، وجعل بينهما مودة، ورحمة، ورأفة، ومحبة من خلال الزواج، والذي هو من سنن الله في الحياة، وهو حفاظ للأسرة والمجتمع)[1](.
قال الله سبحانه: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَکُمْ مِنْ أَنْفُسِکُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْکُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَکُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِکَلَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَکَّرُونَ(الروم : 21) أى: ومن آياته الدالة على رحمته بکم، أنه –سبحانه-خلق لکممن جنسکم أزواجا، لتسکنوا إليها، وجعل بينکم محبة ورأفة([2]).
فقد حث الإسلام على بناء الأسرة، ودعا الناس إلى أن يعيشوا في ظلالها، إذ هي الصورة المثلى للحياة المطمئنة التي تلبي حاجات الإنسان([3]).
فوظيفة المنزل التربوية کإحدى المؤسسات ذات الآثر البعيد في المجتمع وفيها يتعلم الطفل أول ما يکتسبه عما هو صحيح أو خاطئ ولقد تقلصت وظيفة الأسرة التربوية في العصر الحديث إلى حد کبير. فقد ازدادت أعباء الحياة على الآباء، وکذلک زيادة عدد الأمهات العاملات، بالإضافة إلى عوامل أخرى، مما أدى إلى نقص الفرص التعليمية للأطفال داخل المنزل وبالتالي ازدادت الأعباء التربوية على
قال الله سبحانه: وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَکُمْ مِنْ أَنْفُسِکُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْکُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَکُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِکَلَآيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَکَّرُونَ(الروم : 21) أى: ومن آياته الدالة على رحمته بکم، أنه –سبحانه-خلق لکممن جنسکم أزواجا، لتسکنوا إليها، وجعل بينکم محبة ورأفة([2]).
فقد حث الإسلام على بناء الأسرة، ودعا الناس إلى أن يعيشوا في ظلالها، إذ هي الصورة المثلى للحياة المطمئنة التي تلبي حاجات الإنسان([3]).
فوظيفة المنزل التربوية کإحدى المؤسسات ذات الآثر البعيد في المجتمع وفيها يتعلم الطفل أول ما يکتسبه عما هو صحيح أو خاطئ ولقد تقلصت وظيفة الأسرة التربوية في العصر الحديث إلى حد کبير. فقد ازدادت أعباء الحياة على الآباء، وکذلک زيادة عدد الأمهات العاملات، بالإضافة إلى عوامل أخرى، مما أدى إلى نقص الفرص التعليمية للأطفال داخل المنزل وبالتالي ازدادت الأعباء التربوية على المدرسة. فکثير من النواحي التي کانت فيما مضى من مسئوليات الأسرة، مثل التربية الخلقية والتربية الجنسية، أصبحت الآن مهملة، مما يوجب على المدرسة العناية بها([4]).
فلدور الأسرة أهمية على التحصيل الدراسي للأبناء فالانتماء الاسري يؤثر على التحصيل الدراسي لتلاميذ المرحلة الإعدادية لابناء الامهات العاملات([5]).
فالأبناء يتأثرون بالعلاقات الأسرية. فهم في الأسر المترابطة يتمتعون بالإستقرار الإنفعالي في وسط الترابط ذات الصلات الوثيقة ويتمتعون بالأمان والتوحد مع ذويهم وتقوى صلتهم بالمجتمع المحيط بهم بحرية أکثر عنهم في غير الترابط. أما الذين يعيشون وسط تفکک يشعرون بعدم الأمان ويضعف من صلتهم بالمجتمع المحيط بهم وبأن مستقبلهم مهدد بسبب المشاکل الأسرية([6]).
وتتعدد العوامل المرتبطة بتوافق الأسرة واستقرارها ومنها: الشخصية والعوامل الوراثية، وتباين التنشئة الإسرية، والجانب العاطفي والجنسي، وتغيير الأدوار الإجتماعية وصراع الأدوار، والعوامل الإقتصادية، والإنجاب وتأثيره، وسن الزواج، ودور الأهل، ومدة الزواج، وطفولة أحد الزوجين وتأثيرها([7]).
ومن ناحية أخرى، فهناک عوامل خارجية وداخلية تؤدي إلى التفکک الأسري وتتمثل العوامل الخارجية في: العوامل الإقتصادية والإجتماعية(تأثيرات المستجدات الحديثة على الأنماط الأسرية والخلافات الزوجية، وتأثير البطالة على الحياة الزوجية، وتأثير الفقر عليها، وتأثير تطور عمل المرأة عليها، وإختلاف البيئة الثقافية بين الطرفين، والعوامل الطبيعية، وتکمن العوامل الداخلية في مشکلات قبل الزواج، ومشکلات أثناء الزواج، ومشکلات بعد الأولاد وتقاعد رب الأسرة([8]).
ويعتبر التفکک الأسري من أبرز الاشياء التي تؤدي إلي عدم التماسک الاسرى، والتي يمکن تحديد أسبابها في الآتي: أسباب تعود إلى الزوج وهي إنشغاله عن مطالب أسرته، وذلک للبحث عن السفر المتکرر أو الغياب بدون سبب أو إدمان المخدرات، وسوء المعاملة لأسباب ثانوية، واستماع الزوج والزوجة إلى الأکاذيب من الأقارب والأصدقاء، وإقدامه على الزواج من إمرأة أخرى، وعدم قدرته على النفقة على زوجته([9]).
وفضلاً عن ذلک، فهناک أسباب أخرى ومنها:- اختلاف المستوى الإجتماعي والإقتصادي والثقافي، والحب الذي يسبق الزواج، وانخفاض المستوى الإقتصادي، وعدم التوصل إلى تفاهم حول الکثير من متطلبات الزوج، وعدم الإتفاق على أسلوب الحياة المشترکة، وعدم التأقلم مع فکرة الزواج نفسها، وعدم إنجاب الأولاد)[10](.
وقد ظهرت مشکلات عدة مثل هجر الزوج والإدمان والمنازعات بين الزوجين ناتجة عن سوء التوافق بين الزوجين، وأدت إلى تفکک أسرى.
ومن أبرز أسباب التفکک الأسري: عدم الالتزام ببعض الأسس الشرعية للزواج، المشکلات الأسرية، فشل الوالدين في التنشئة الأسرية السليمة لأبنائهم، الفقر والبطالة، عمل المرأة، اخدم في الأسرة، الخيانة الزوجية، تحديات العولمة والاعلام، الزواج بغير المسلمة، فقدان أحد الأبوين أو کلاهما مما يسبب في نشوء أسرة قاصرة في معناها المتکامل، وللفوارق الشاسعة في السن وطبيعة البيئة ومراحل التعليم والجوانب الثقافيةأثرها الواضح في التأثير بين الزوجين مما يؤثر سلباً على کيان الأسرة مهدداً لها بالانهيار([11]).
ومن العوامل التي تؤدي للتفکک الأسري: الشخصية والعوامل الوراثية، اختلاف التنشئة الاجتماعية، تغير الأدوار الاجتماعية وصراع الأدوار، التمييز النوعي في الأدوار، التوتر العاطفى والجنسي، المشکلات الاقتصادية([12]).
ومن مظاهر التفکک الأسري: الطلاق، الانفصال أو الهجر، الخصام الأسري، ضعف التماسک العاطفي في الأسرة، أساليب النمشئة الأسرية الخاطئة([13]).
[1]- آمال جمعة عبد الفتاح: القضايا والمشکلات الاجتماعية المعاصرة، دار الکتاب الجامعي، بيروت، 2015م، ص ص43، 47.
[2]- محمد سيد طنطاوي: التفسير الوسيط للقرآن الکريم، م(11)، دار السعادة، القاهرة، 1985م، ص76.
[3]- مصطفى عبد الواحد: الزواج في الإسلام وحقوق الزوجين، دار الاعتصام، ط3، القاهرة، 1971م، ص17.
[4]- وهيب سمعان، رشدي لبيب: "دراسات قي المناهج"، مکتبة الآنجلو المصرية، 1982م.
[5]- مها زکريا صالح: الإنتماء الأسري ومستوى التحصيل الدراسي لتلاميذ المرحلة الإعدادية لأمهات عاملات وغير عاملات دراسة وصفية مقارنة، رسالة ماجستير غير منشورة، معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس، 2000م.
[6]- مروة محمد أحمد: التوافق الزواجي وعلاقته بإبداع الأطفال في مرحلة الطفولة المتأخرة، رسالة ماجستير غير منشورة، معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس، 2008م.
[7]- شيماء جمال محمد: الذکاء الوجداني والتوافق الزواجي لدى الزوجات في الأسر حديثة التکوين، دار المکتب الجامعي الحديث، الإسکندرية، 2015م، ص109.
[8]- مروان إبراهيم القيسي: المرأة المسلمة بين اجتهادات الفقهاء وممارسات المسلمين، ط2، دار الفضيلة، الرياض، 2000م، ص28.
[9]- أبو فريحان جمال بن فريحان: الطلاق أسبابه وعلاجه، دار منارة الإسلام، القاهرة،2012م،ص ص32، 38.
[10]- آمال جمعة عبد الفتاح: القضايا والمشکلات الاجتماعية المعاصرة، مرجع سابق، ص ص 26، 28.
[11]- ابراهيم جابر السيد: التفکک الأسري الاسباب والمشکلات وطرق علاجها: معهد الدراسات والبحوث التربوية، دار التعليم الجامعي، 2013م، ص ص63، 65.
[12]-إجلال إسماعيل حلمي: علم اجتماع الزواج والأسرة رؤية نقدية للواقع والمستقبل، معهد الدراسات والبحوث التربوية، جامعة القاهرة، مکتبة المعهد، مکتبة الانجلو المصرية، 2013م، ص ص143، 147.
[13]- عبد اللطيف عبد القوى سعيد: مشاکل الوسط الأسري وعلاقتها بانحراف الأحداث، معهدالدراسات والبحوث التربوية، جامعة القاهرة، مکتبة المعهد، مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع، 2010م، القاهرة، ص ص55، 58.
التفکک الآسري
الأنشطة التربوية
2017
10
01
98
126
https://maml.journals.ekb.eg/article_131606_f7f9cdef208932d6f26935dd2a07951d.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
فاعلية أنشطة المطبخ کمدخل لتنمية بعض المهارات الفنية وممارسات المسئولية الاجتماعية لدى طفل الروضة Effectiveness of the kitchen activities as an Approach to Develop some art skills and the social responsibility practices of kindergarten child
حنان محمد عبد الحليم
نصار
يهدف البحث الحالي إلى الکشف عنفاعلية أنشطة المطبخ کمدخل لتنمية بعض المهارات الفنية وممارسات المسئولية الاجتماعية لدى طفل الروضة من 5-6 سنوات، وتتکون عينة البحث من 30 طفلا وطفلة، تم تقسيمهم إلى مجموعين، مجموعة تجريبية، ومجموعة ضابطة، وقوام کلا منهما 15 طفلا وطفلة وتم إعداد و تطبيق برنامج أنشطة المطبخ المقترح على أطفال المجموعة التجريبية، وتطبيق اختبار المهارات الفنية الأدائي لطفل الروضة على المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة (قبلي / بعدي) ، وتطبيق بطاقة ملاحظة ممارسات المسئولية الاجتماعية لطفل الروضة على المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة (قبلي / بعدي)، وتم تحليل البيانات باستخدام اختبار t. Test، فتبين تحسن أداء أطفال المجموعة التجريبية عن المجموعة الضابطة على اختبار المهارات الفنية الأدائي لطفل الروضة، وکذلک على بطاقة ملاحظة ممارسات المسئولية الاجتماعية لطفل الروضة ، وذلک في التطبيق البعدى.
Abstract:
The present research aims to detect the effectiveness of kitchen activities as an approach to the development of some art skills and social responsibility practices in Kindergarten children from 5-6 years. The research sample consists of 30 child (boys and girls), divided into two groups, experimental group and control group, And the application of the proposed kitchen activities program to the children of the experimental group, the application of the art skills performance test to the experimental group and the control group (pre / post), and the application of the kindergarten social responsibility practice observation card to the experimental group and control group (pre / post), and data were analyzed using t-test. Test, showing the improvement of the experimental group children performance than the control group on art skills performance test, as well as the social responsibility practices observation card of the kindergarten child, in the post application.
أنشطة المطبخ: kitchen activities
المهارات الفنية: The art skills
مهارة التشکيل
مهارة التلوين
مهارة الطباعة
مهارة التخطيط
مهارة القص واللصق
المسئولية الاجتماعية: Social responsibility
2017
10
01
127
210
https://maml.journals.ekb.eg/article_131612_62a13743794bfe3edd831bd721729230.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
المشارکة المجتمعية و تحسين جودة حياة أسر الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة ( دراسة تحليلية )
جابر محمود
طلبه
وليد سامي حسن
جبريل
أمل نبيه أبو اليزيد
متولي
تعد المشارکة المجتمعية أحد أشکال التعبير عن حياة الإنسان؛ حيث تشعره بقيمته في المجتمع الذى يعيش فيه، وتعمل على تعزيز قيم الولاء والانتماء لديه، ومن جانب آخر تعزز حق الفرد في ممارسة حرياته، حيث يشعر الفرد من خلال المشارکة المجتمعية بأهميته وبدوره الفعال في بناء المجتمع والمساهمة في نهضته؛ فهي حق إنساني أکدته وتؤکد عليه کافة الدساتير و المواثيق الدولية والقومية المرتبطة بحقوق الإنسان خاصة في المجتمعات الديموقراطية التي تؤمن بحقوق الإنسان و تؤکد حقه في إبداء الرأي، تقديم المعرفة للآخرين، والاشتراک في الشئون العامة لمجتمعه بطريق مباشر أو غير مباشر، والمشارکة بحرية في الحرکة الثقافية لمجتمعه ([1]).
کما تعد قضية جودة حياة الاطفال من ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في الوقت الحالى من أبرز وأهم القضايا الاجتماعية لما لها من أبعاد تربوية وإنسانية ووقائية وعلاجية واقتصادية واجتماعية وهذا إن دل يدل على أهمية الاهتمام بهؤلاء الأطفال، إذ انهم في حاجة ماسة إلى الاهتمام والجهد المثمر، والتواصل من شتى المؤسسات المجتمعية کالأسرة والمدرسة ووسائل الإعلام ومؤسسات المجتمع المدني وغيرها، فضلا عن أن هؤلاء الأطفال إذا احسنا مساعدتهم على الإحساس بجودة الحياة ( أهمية الحياة والرضا عن الحياة ) فإننا نتمکن من تأهيلهم للإندماج في المجتمع وتحقيق ذاتهم مما قد يعود على المجتمع بالخير والمنفعة ([2]).
هذا ، ولقد أصبح الاهتمام بالأفراد من ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في الوصول إلى مستوى مناسب من التوافق النفسي والإجتماعي من خلال البرامج التأهيلية اللازمة لإعادة دمجهم
في مجتمعاتهم ، وکذا تشجيع الدراسات المتخصصة التي تهدف إلى مشارکة الفرد من ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة في الحياة اليومية والأنشطة المختلفة مطلباً مهماً حتى يتثنى لهم الانخراط في المجتمع .
1
المشارکة المجتمعية The Community Participation 2
جودة الحياة Quality Life 3
الأطفال ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة The Children With Special Needs
2017
10
01
211
238
https://maml.journals.ekb.eg/article_131615_c2abb496b670a8ab8cac52695f0363cf.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
الأمن النفسي لدى الطلاب
حسين محمد سعد الدين
الحسيني
مفتاح سالم السويح
حسين
يعد مفهوم الأمن من المفاهيم اللغوية ذات الثراء في المعنى فقد جاءت کلمة أمن في کل من لسان العرب والمعجم الوسيط ومختار الصحاح بعدة معانِ نذکر منها ما يلي: الأمن الذي هو ضد الخوف، يقال: أمِن أمناً وأماناً وأمنه: إذا اطمأن، ولم يخف، فهو آمن, وأصل (الأمن) طمأنينة في النفس، وزوال الخوف عنها؛ يقال: أمن بأمن أمناً وأمنه وأماناً. والمأمن: موضع الأمن. والأمن: اسم من أمنت. والأمان: إعطاء الأمنة. والعرب تقول: رجل أُمَّانٌ، إذا کان أميناً. وبيت آمن ذو أمن. ورجل أُمَنَة - بضم الهمزة - إذا کان بأمنه الناس، ولا يخافون شره؛ ورجل أَمَنَة - بفتح الهمزة - إذا کان يُصدق ما سمع، ولا يکذب بشيء (محمد ابن ابي الرازي، د.ت:144). ولفظ (الأمن) تارة يکون اسماً للحالة التي يکون عليها الإنسان في الأمن ، وتارة يکون اسماً لما يؤتمن عليه الإنسان من مال ونحوه. (أحمد يوسف , د.ت.:17). ورد في لسان العرب لابن منظور: (الأمان والأمانة بمعنىً، وقد أمنت فأنا آمن... والأمن: ضد الخوف، والأمانة: ضد الخيانة... فأما آمنته المتعدي فهو ضد أخفته. وفي التنزيل "وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ" [قريش:4](ابن منظور,د.ت:136).
الامن النفسي
2017
10
01
239
265
https://maml.journals.ekb.eg/article_131622_88d21c36a342f2975fca24a3e7717123.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
العلاج المعرفي السلوکي لدى الأطفال
حسين محمد سعد الدين
الحسيني
سليم بن سالم بن سليم
العسکري
تتضمن جلسات وأنشطة العلاج النفسي الجماعي الذي نستند عليه في هذه الدراسة علاج معرفي سلوکي، فالهدف من العلاج لا يقتصر على التحليل النفسي کما کان يُعتقد وإنما الهدف الأساسي تنمية الجانب الاجتماعي والنفسي والمعرفي والمهاري لدي المرضى الذين يعانون من الأعراض الاکتئابية المصاحبة للاضطرابات النفسية المختلفة. وقد کشفتالبحوث على وجود أدلة قوية تبين أن وراء کل تصرف انفعالي لمرضى القلق أو الاکتئاب أو الغضب نمط بنائي من التصورات والمعتقدات الخاطئة التي يتبناها الفرد عن الحياة ومشکلاتها وأن التصرفات الانفعالية تتغير بتغير هذه التصورات والمعتقدات (عبدالستار إبراهيم 1983). لهذا کان للعلاج المعرفي السلوکي دوراً مهماً في خفض الاعراض لاکتئابية المصاحبة للاضطرابات النفسية، وذلک لان من أهدافه تغيير التصورات والمعتقدات الخاطئة التي يتبناها الفرد والتي تؤثر على تصرفاته وانفعالاته وتؤثر على توافقه النفسي والاجتماعي.
العلاج المعرفي السلوکي
2017
10
01
266
294
https://maml.journals.ekb.eg/article_131626_606d3bf2036bdc759e15292e54e94564.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
استخدام رکن المکتبة في ضوء نظرية الذکاء الناجح لتنمية بعض مهارات التعلم الذاتي لطفل الروضة
مروة الحسيني محمد
توفيق
الطفل هو ثروة المستقبل لکل بلاد العالم ، فالطفل يعبر اليوم عن الأمل ويعبر في الغد عن الواقع والمستقبل ، لذا فإن إستثمار الطفل يعد مؤشرا حضاريا لتفوق الأمم، وبالتالي يجب ألا تدخر الدولة أي جهد في توفير الاحتياجات الأساسية التي تؤمن للطفل حياته ومستقبله .
وأطفالنا فى حاجة ماسة إلى بداية سليمة في التعامل معهم بأول حياتهم فذلک لا يقدر بثمن، وبعث الثقة فى أنفسهم أمر جوهري إذا ما أردنا لهم القيام بمسئولياتهم في المستقبل حين تشتد سواعدهم. (شحاته سليمان محمد سليمان ، 2005: 54 )
لذا يجب على العاملين بمجال تربية الطفل التنسيق بين ما يقدم للأطفال من معلومات وبين خصائص نموهم في هذه المرحلة، مستفيدون کذلک من النظريات التعليمية المتنوعة وترجمة ذلک إلى نشاطات سلوکية يومية يتعامل معها الأطفال في برامج شيقة تهدف إلى التنمية الشاملة والمتکاملة لديهم. (على مصطفى على العليمات،2012 :46)
ولأننا نعيش في عصر المعلوماتية فإذا أردنا أن نلحق بالرکب لابد أن نربى النشىء منذ سن مبکرة لأن يکونوا مساهمين فى إنتاج المعرفة، وليس فقط فى إستهلاک المعرفة ونحاول غرس عادة التعلم والتثقيف الذاتى لديهم ، ولذا فنحن بحاجة إلى تدريب الأطفال على أن يبحثوا بأنفسهم ويصلوا إلى المعرفة، وأن يبحثوا عن حلول للمشکلات ويستکشفوا ويتعرفوا على کل جديد. (عبد التواب يوسف ،2002: 195،196)
وهذا يتطلب دعم الأطفال وخاصةً في مرحلة رياض الأطفال أثناء تعاملهم مع بيئة التعلم لتحقق المهمة الرئيسية من البرنامج الذي يقوم على بيئة التعلم الموجهة ذاتيا وذلک من خلال توفير مواد تعليمية مناسبة ثم دعم الأطفال في استخدامهم لها. (محمد متولي قنديل ,رمضان مسعد بدوي،2007:١٨٢ )
رکن المکتبـةLibrary Corner
التعلـم الذاتىSelf
education
الذکــــاء الناجـــح Successful intelligence
2017
10
01
295
379
https://maml.journals.ekb.eg/article_131629_b299014b1ea85febd159047f949baac8.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
التوحد لدى الأطفال
حسين محمد سعد الدين
الحسيني
شرين البدراوي عبد التواب
السعيد
تعددت التعريفات واختلفت في تعريف الطفل التوحدي فهناک مصطلحات عدة استخدمها الباحثون للإشارة إلى الاضطراب التوحدي مثل: ذهان الطفولة، والفصام الذاتوي "ذاتي الترکيب"، والأوتيستية، والأوتيزم إلا أن هناک شبه اجماع بين الباحثين والمختصين في العالم العربي في الآونة الأخيرة على استخدام مصطلح التوحد حيث إن هناک تعدد المسميات قد يؤدي إلى التداخل وإساءة الفهم في بعض الأحيان (سيد الجارحي، 2004، 18).
ويعرف الدليل الاحصائي الخامس للاضطرابات العقلية (المصادر عن رابطة الطبيب النفسي الأمريکي) التوحد بأنه عجز ثابت في التواصل والتفاعل الاجتماعي في سياقات متعددة في الفترة الراهنة وتشمل کل من الانتباه، الإدراک الحسي، والنمو الحرکي، وتبدأ الأعراض في فترة مبکرة من العمر.
فالتوحد هو إعاقة تطورية تؤثر في جميع قدرات الطفل خاصة القدرات الاجتماعية والتواصل اللفظي، وکذلک في الأطفال الذين ليس لديهم تواصل لفظي ويعانون من ضعف في القدرات الاجتماعية والتواصل الاجتماعي وهم يعبرون عن ذلک من خلال سلوک العنف الذي ينشأ لدى البعض منهم (باتريشا هاولن وأخرين، 2002، 5).
وتعرف (ماريکا Marical، 1990) التوحد بأنه زملة أعراض سلوکيو نمائية تعبر عن الانغلاق على النفس، والاستغراق في التفکير، وضعف القدرة على الانتباه، وضعف القدرة على التواصل، وضعف القدرة على إقامة علاقات اجتماعية مع الأخرين (عادل عبد الله محمد، 2003، 36).
کما يطلق (عبد العزيز الشخص، وعبد الغفار الدماطي، 1992، 52 – 53) على التوحد مصطلح اجترار الذات أو استثارة الذات، ويقصد به اضطراب شديد في عملية التواصل والسلوک يصيب الأطفال في مرحلة الطفولة المبکرة، ما بين 30 – 40 شهراً من العمر يؤثر في سلوکهم، حيث نجد معظم هؤلاء الأطفال يفتقرون إلى الکلام المفهوم ذي المعنى الواضح، کما يصفون بالانطواء على أنفسهم وعدم الاهتمام بالأخرين، وتبلد المشاعر وقد ينصرف اهتمامهم أحياناً إلى الحيوانات أو الأشياء غير الإنسانية ويلتصقون بها..
التوحد
2017
10
01
380
410
https://maml.journals.ekb.eg/article_131631_1938864223c5427c8be5001fa183b6cf.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
تأخر سن الزواج وعلاقته بکل من قلق المستقبل والرضا عن الحياة لدى الأطفال
أکرم فتحي يونس
زيدان
محمد حسين سعد الدين ا
لحسيني
دعاء الشربيني طه علي
جلال
أصبحت ظاهرة تأخر سن الزواج عند الفتيات في مجتمعاتنا العربية تُشکل خطراً کبيراً ومتعدد الجوانب والأشکال، والتي لها أسبابها ومخلفاتها التي تختلف من مجتمع لآخر.
ويُعد التأخر عن الزواج من المشکلات الحديثة التى يُعانى منها المجتمع والتى أخذت تبرز فى السنوات الماضية ، حيث تُؤکد مختلف المعلومات الإحصائية والمؤشرات الخاصة بها بتنامى هذه المشکلة ، ففى العهود السابقة کان الزواج أمراً مُيسراً بدون تعقيدات ، وکانت الفتاة ما إن تبلغ حتى يُسارع الخُطاب إلى طلبها ، أما اليوم فقد إختلفت النظرة لقضية الزواج وبناء الأسرة .
فهذه الظاهرة وقلق المستقبل تنعکس سلباً على المتأخرات فى سن الزواج حيث تجعلهن عرضة للإضطرابات النفسية والسلوکية والتکيف غير الفعال ، فالقلق المستمر والمتزايد کلما تقدم السن بهذه الفتاة ولديها إدراک بأن فرصة الزواج ربما تقل أو تتلاشى بمرور الوقت ومع تقدم السن ، فالضغوط فى تزايد مستمر على هؤلاء الفتيات ، خاصة الفقيرات التى لادخل لهن . ومهما تعددت أسباب تأخر سن الزواج إلى أن الحديث عنه يدفعنا إلى البحث عن آثاره وإنعکاساته السلبية على الصحة النفسية للفتاة وظهور قلق المستقبل ومدى تأثيره على رضاها عن حياتها.
تحديد سن الزواج
القلق
الطفل
2017
10
01
411
432
https://maml.journals.ekb.eg/article_131632_cc1a6fd7e565e5be34b173a09b75aa80.pdf
المجلة العلمية لکلية التربية للطفولة المبکرة – جامعة المنصورة
2735-4091
2735-4091
2017
4
2
فاعلية برنامج تربوي متعدد الأنشطة لتوعية طفل الروضة بفهم وإدارة المشاعر والانفعالات لديه
مها أحمد
الرزاز
هدف البحث إلى التحقق من فعالية برنامج تربوي متعدد الأنشطة لتوعية طفل الروضة بفهم وإدارة المشاعر والإنفعالات لديه بإعتباره واحدة من مکونات الذکاء الانفعالي الذي يمثل القدرة على الإدراک والتعبير عن الإنفعالات والمشاعر بشکل دقيق، وتحقيق توافق الطفل وبالتالي سيطرته على ذاته وعلى الآخرين، وفهم أنماط الإنفعالات الوجدانية التي تواجه الطفل فى مرحلة الروضة، والاعتماد على الأنشطة التربوية فهي بمثابة بيئة عملية تطبيقية لإنفعالات ومواهب وإبداع الأطفال وتزويدهم بفرص واضحة لتحسين هذه المواهب بإستخدام أنشطة تمثل المهارات الحياتية التي يحتاجها الطفل خلال حياتهم اليومية من أطفال الروضة الملحقة بمدرسة (ملحق المعلمين الحکومية) ومدرسة (الشروق الإسلامي الخاصة) وقسمت (30) ضابطه، و (30) تجريبه، وتضمنت أدوات البحث تصميم البرنامج التربوي متعدد الأنشطة ،ولإدارة الإنفعالات والمشاعر من إعداد الباحثة، وتوصلت النتائج الى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي 0,05بين متوسطات درجات أطفال المجموعة التجريبية والضابطة على أبعاد مقياس أدارة الإنفعالات و المشاعر "لعبارات الإنفعالات وکذلک عبارات المشاعر والمقياس ککل" على مستوي القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي، وتوصلت الى أنه يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوي 0,05بين متوسطات درجات أطفال المجموعة التجريبية على "لعبارات الإنفعالات وکذلک عبارات المشاعر والمقياس ککل"على مستوي القياسين البعدي و التتبعي بعد ثلاث شهور من انتهاء البرنامج.Abstract
The goal of the research is to verify the effectiveness of a multi-activity educational program to Aware the feelings and emotions of the kindergarten child as one of the emotional intelligence that represents the ability to recognize and express the emotions and feelings accurately, and to achieve the child's consensus and thus control over himself and others and to understand the emotional patterns of emotions facing the child In kindergarten, And rely on educational activities is a practical environment to discover the talents and creativity of children and provide them with clear opportunities to improve these talents by using activities that represent the life skills that the child needs during their daily lives of kindergarten children affiliated with the school (the extension of government teachers) Officer, and (30) experimentation, The research tools included the design of the multi-activity educational program, and to manage the emotions and feelings of the researcher's numbers. The results found that there were statistically significant differences in the 0.05 level between the average scores of the children of the experimental group and control over the dimensions of the measure of emotions and feelings. "On the level of tribal and remote measurements for the benefit of telemetry, and not found the existence of a difference of statistical significance at the level of 0,05 between the average scores of children of the experimental group on" "for expressions of emotion as well as expressions of feelings and the scale as a whole "At the level of post-measurement and follow-up a month after the end of the program
برنامج
الأنشطة المتعددة
المشاعر والإنفعالات
أطفال الروضة
2017
10
01
433
501
https://maml.journals.ekb.eg/article_131633_1d745aed24a1e9ba6e840c18133aa1a5.pdf