ORIGINAL_ARTICLE
مبادئ الممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال ودورها فى إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة من وجهة نظر المعلمات
بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينکر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبکرة لما لها من أثر کبير على حاضر الطفل ومستقبله فى تکوين شخصيته ، وحيث إن هذه المرحلة لا يمکن استرجاعها إلا ذکريات فقط ؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشکل الأمثل. وتهدف التربية فى مرحلة الطفولة المبکرة إلى بناء الطفل لکى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، ونظرا لخصوصية هذه المرحلة ولأهميتها فى تشکيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل فى وضع رؤية مصر 2030. ومن المعلوم أن الوظيفة الأولى والأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلک عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يکتشف نفسه وقدراته ، إضافة إلى اکتشافه العالم المحيط به . والجدير بالذکر أن الممارسات التربوية المقدمة فى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، وتعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إکسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة وکذلک العديد من الخبرات والمعارف والمهارات. وإذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يُلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعکس ذلک تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين فى ذلک على معاملته کأنه طالب کبير، مطلوب منه أن يقرأ ويکتب إجباريا وکأنه فى مدرسة ؛ حتى ولو کان ذلک يتعارض مع خصائص واحتياجات نموه فى هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبکرة ، مقتنعين أن ذلک هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا ومستقبلا . وإذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلک الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ ويکتب. وکرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلک الضغوط المجتمعية، وتضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع والإحباطات التى تواجهها، والمجنى عليه فى النهاية هو الطفل المسکين الذى يفقد براءته الطفولية، ويخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلک إلا ذکريات سواء إيجابية أو سلبية. ليس هذا فحسب، وبالرغم من أن التمدرس القائم فى مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام والخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، وبالتالى تکون الممارسة عشوائية، ولا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل. ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية کبيرة جدا فى توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا وموجها للحياة التربوية والتعليمية، والتى على معلمة رياض الأطفال أن تکون على وعى وعلم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشکل سوى مع الأطفال. ليس هذا فحسب، ولکن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل کإنسان ، وکذلک الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص واحتياجات هذا النمو ، إلا أن الواقع التربوى المعيش فى مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلک تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة . إن غياب فلسفة تربية الطفل ، يحول دون فهم المربين ولا سيما معلمى تربية الطفل وآباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا ، کما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة والممارسات التربوية فى مؤسسات تربية هذا الطفل ، کما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور ويثار الجدل وتصاب تربية الطفل بسوء الفهم والتخبط والاضطراب، فيصبح الارتجال والعشوائية والنفعية عمليات مصاحبة وسائدة فى ممارسات تربية الطفل فى دور الحضانة ورياض الأطفال. ([1]) وعلى الرغم من وجود أسس علمية ونظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشکل سوى، وبشکل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمکن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة ولکن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلک فى ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال. وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام وعلى تربية الطفل بوجه خاص، وضرورة إعداد وتجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى وتکنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر فى مجال تربية الطفل وممارساتها الإجرائية فى مؤسسات رياض الأطفال. فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتکز أساسى ألا وهو تربية الطفل وتعلمه تعد ضرورة قومية، ودعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل کعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، کما تنعکس إيجابياتها وسلبياتها على المجتمع ککل، ولا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه کيفما تکون تربية الطفل يکون المجتمع، وکيفما يکون المجتمع تکون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة واحدة. وقد کان معلم رياض الأطفال فى ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، وأتعلم، وأبتکر)، مدرکا لما يقوم به مع الطفل، وکان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة فى التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، وبعدما فهم المنهج وعرف کيف يتعامل مع أنشطته وممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه. وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل وموجهيهم، ويحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لکى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أکمل وجه. وقد کان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج فى کليات التربية للطفولة المبکرة بالجامعات المختلفة، ولا بمؤسسات رياض الأطفال، ولا حتى فى وسائل الإعلام، ولا لأسر الأطفال أيضا، وبالتالى أحدث هذا إثارة وجدلا وتخبطا عند الجميع فى فهم فلسفة ومحتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال. من هنا يحدث تخبطا أثناء قيام المعلمة بممارساتها التربوية مع الأطفال، بيد أنه توجد بعض المبادئ للممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال والتى تعمل على إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة، وهذا هو محور الورقة البحثية . بادئ ذي بدء، لا يستطيع أحد أن ينکر الدور الذى تلعبه مرحلة الطفولة المبکرة لما لها من أثر کبير على حاضر الطفل ومستقبله فى تکوين شخصيته ، وحيث إن هذه المرحلة لا يمکن استرجاعها إلا ذکريات فقط ؛ لذا فمن الأفضل استثمارها بالشکل الأمثل. وتهدف التربية فى مرحلة الطفولة المبکرة إلى بناء الطفل لکى يصبح مواطنا صالحا عن طريق وضع الأسس السليمة لتربيته، ونظرا لخصوصية هذه المرحلة ولأهميتها فى تشکيل بذور الشخصية الإنسانية، فقد اهتمت الدولة بالطفل فى وضع رؤية مصر 2030. ومن المعلوم أن الوظيفة الأولى والأهم المعهودة إلى مؤسسات رياض الأطفال، هى مساعدة الطفل على تنمية جوانب طبيعته الإنسانية وذلک عن طريق مهنة ووظيفة الطفل الطبيعية وهى اللعب التربوى الجميل الذى من خلاله يستطيع أن يکتشف نفسه وقدراته ، إضافة إلى اکتشافه العالم المحيط به . والجدير بالذکر أن الممارسات التربوية المقدمة فى مؤسسات رياض الأطفال هى الدعامة الأساسية لبناء شخصية الطفل المنشودة، وتعد الروضة إحدى أهم هذه المؤسسات التى يتلقى فيها الطفل الممارسات التربوية المختلفة التى تساعد على إکسابه الخصائص الإنسانية المستهدفة وکذلک العديد من الخبرات والمعارف والمهارات. وإذا تم النظر إلى واقع الممارسات الفعلية التى تحدث مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال، يُلاحظ أن الواقع المعيش ينطق بعکس ذلک تماما، فالمعلمات يسلبن براءة الطفل منه معتمدين فى ذلک على معاملته کأنه طالب کبير، مطلوب منه أن يقرأ ويکتب إجباريا وکأنه فى مدرسة ؛ حتى ولو کان ذلک يتعارض مع خصائص واحتياجات نموه فى هذه المرحلة العمرية ألا وهى مرحلة الطفولة المبکرة ، مقتنعين أن ذلک هو الأجدى لمصلحة الطفل حاليا ومستقبلا . وإذا تم التعاطف مع معلمة رياض الأطفال المحترقة نفسيا وماديا فليس خافيا على الجميع أن معلمة رياض الأطفال تلجأ لذلک الإجبار على التعليم المدرسى مع الطفل نتيجة الضغوط المجتمعية التى تقابلها من آباء وأمهات هؤلاء الأطفال الملتحقين بمؤسسات رياض الأطفال، حيث ما يهم آباء وأمهات هؤلاء الأطفال أن طفلهم يقرأ ويکتب. وکرد فعل غير طبيعي وقلة حيلة منها، تستسلم معلمة رياض الأطفال لتلک الضغوط المجتمعية، وتضرب ما درسته بعرض الحائط؛ من أجل أن تنهى هذا الصراع والإحباطات التى تواجهها، والمجنى عليه فى النهاية هو الطفل المسکين الذى يفقد براءته الطفولية، ويخسر أجمل مرحلة من مراحل حياته لا تعود بعد ذلک إلا ذکريات سواء إيجابية أو سلبية. ليس هذا فحسب، وبالرغم من أن التمدرس القائم فى مؤسسات رياض الأطفال حاليا على افتراض أن هذا صحيح من وجهة نظر المعلمات، فإن المعلمات يتعاملن مع طفل الروضة عن طريق الفهم العام والخبرة الشخصية دون الاستناد إلى فلسفة تربوية أو نظريات فلسفية توجههن، وبالتالى تکون الممارسة عشوائية، ولا تحقق الاستفادة المرجوة للطفل. ومن المعلوم أن فلسفة تربية طفل ما قبل المدرسة لها أهمية کبيرة جدا فى توجيه هذه الممارسات التى تحدث مع الطفل، حيث إنها تعتبر مرشدا وموجها للحياة التربوية والتعليمية، والتى على معلمة رياض الأطفال أن تکون على وعى وعلم بها، من أجل أن تساعدها على التعامل بشکل سوى مع الأطفال. ليس هذا فحسب، ولکن فلسفة تربية الطفل قد نادت أيضا بضرورة التعامل مع الطفل کإنسان ، وکذلک الاهتمام بطبيعة نموه من حيث مراعاة خصائص واحتياجات هذا النمو ، إلا أن الواقع التربوى المعيش فى مؤسسات رياض الأطفال ينطق بنقيض ذلک تماما نتيجة غياب هذه الفلسفة . إن غياب فلسفة تربية الطفل ، يحول دون فهم المربين ولا سيما معلمى تربية الطفل وآباء وأمهات الأطفال الملتحقين لمعنى العملية التربوية الموجهة لطفل ما قبل المدرسة فهما عميقا ، کما يحول – هذا الغياب – دون فهم معنى القيام بالأنشطة والممارسات التربوية فى مؤسسات تربية هذا الطفل ، کما أن هذا الغياب يقلل من فهم هؤلاء المربين لأنواع الأنشطة التربوية الحيوية التى يحتاجها طفل ما قبل المدرسة، وهنا تختلط الأمور ويثار الجدل وتصاب تربية الطفل بسوء الفهم والتخبط والاضطراب، فيصبح الارتجال والعشوائية والنفعية عمليات مصاحبة وسائدة فى ممارسات تربية الطفل فى دور الحضانة ورياض الأطفال. ([1]) وعلى الرغم من وجود أسس علمية ونظريات فلسفية قد نادت بضرورة التعامل مع الطفل بشکل سوى، وبشکل ممتع قائم على أساليب اللعب التربوى الجميل، الأمر الذى يمکن معلمة رياض الأطفال أن تحقق أهدافها المنشودة بدلا من إجبار الطفل على تعليمه تعليما مدرسيا، حيث إنه لا يوجد تعليم لطفل الروضة ولکن توجد التربية، ويوجد التعلم، إلا أن معلمة رياض الأطفال لا تستخدم ذلک فى ممارساتها مع الطفل داخل مؤسسات رياض الأطفال. وعلى الرغم مما تفرضه تحديات العصر الرقمى على التربية بوجه عام وعلى تربية الطفل بوجه خاص، وضرورة إعداد وتجهيز هذا الطفل للتعامل مع بعض معطيات العصر الرقمى وتکنولوجيا هذا العصر المناسبة له، الأمر الذى يستوجب مراعاة تحديات هذا العصر فى مجال تربية الطفل وممارساتها الإجرائية فى مؤسسات رياض الأطفال. فعملية تطوير مناهج الأنشطة التربوية بمؤسسات رياض الأطفال تنطلق من مرتکز أساسى ألا وهو تربية الطفل وتعلمه تعد ضرورة قومية، ودعامة أساسية لتقدم المجتمع، فطفل اليوم هو رجل الغد؛ فتربية الطفل کعملية هى التى توجه القائمين عليها لتحقيق أهدافها، کما تنعکس إيجابياتها وسلبياتها على المجتمع ککل، ولا يتقدم المجتمع إلا بتقدم عملية تربية الطفل؛ حيث إنه کيفما تکون تربية الطفل يکون المجتمع، وکيفما يکون المجتمع تکون تربية الطفل؛ فهما وجهان لعملة واحدة. وقد کان معلم رياض الأطفال فى ممارساته التربوية مع المنهج القديم (حقى ألعب، وأتعلم، وأبتکر)، مدرکا لما يقوم به مع الطفل، وکان متشربا للمنهج، ولديه القدرة على المرونة فى التعامل مع الأنشطة التربوية الموجودة به، وبعدما فهم المنهج وعرف کيف يتعامل مع أنشطته وممارساته، أتى المنهج الجديد الذى قلب الموازين لديه. وهذا المنهج الجديد هو المنهج المعدل لرياض الأطفال 2.0 ما زال غير مفهوم للعديد من معلمى رياض الأطفال بل وموجهيهم، ويحتاج للمزيد من التدريب عليه؛ لکى تستطيع معلمة رياض الأطفال أن تقوم بممارساتها فيه على أکمل وجه. وقد کان ظهور هذا المنهج الجديد مفاجأة لمختلف القائمين على عملية تربية الطفل؛ فلم يتم التمهيد لهذا المنهج فى کليات التربية للطفولة المبکرة بالجامعات المختلفة، ولا بمؤسسات رياض الأطفال، ولا حتى فى وسائل الإعلام، ولا لأسر الأطفال أيضا، وبالتالى أحدث هذا إثارة وجدلا وتخبطا عند الجميع فى فهم فلسفة ومحتوى هذا المنهج الجديد 2.0 لرياض الأطفال. من هنا يحدث تخبطا أثناء قيام المعلمة بممارساتها التربوية مع الأطفال، بيد أنه توجد بعض المبادئ للممارسات التربوية الإيجابية بمؤسسات رياض الأطفال والتى تعمل على إکساب الطفل بعض الخصائص الإنسانية المستهدفة، وهذا هو محور الورقة البحثية. ([1]) جابر محمود طلبة: الطفل ديوان التربية – قضايا معاصرة فى تربية الطفل ، ( سلسلة الطفل أصيل – 6 )، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2011 م ، ص 376 .
https://maml.journals.ekb.eg/article_129447_17913892db1872c639fc62271a35719d.pdf
2020-10-01
1
45
10.21608/maml.2020.129447
مؤسسات رياض الأطفال : Kindergarten’s institutions
الممارسات التربوية بمؤسسات رياض الأطفال
educational practices in kindergarten’s institutions
الخصائص الإنسانية المستهدفة للطفل
قضية الورقة البحثية
جابر محمود
طلبه
prof_gabertolba@yahoo.com
1
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم اصول تربية الطفل
AUTHOR
إبراهيم السيد
العويلي
2
جامعة المنصورة - کلية التربية – قسم أصول التربية
AUTHOR
سحر حسن
طاهر
drsahar061@mans.edu.eg
3
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم أصول تربية الطفل
AUTHOR
· القرآن الکريم
1
· المراجع العربية
2
السيد عبد القادر شريف: التنمية المهنية المستدامة لمعلمة رياض الأطفال، دار الفکر العربى، القاهرة، 2017م.
3
بندر بن حمود السويلم: " الرکائز النمائية للممارسات المنهجية الملائمة فى التعليم المبکر – دراسة تحليلية"، مجلة الطفولة والتنمية، العدد (20)، المجلد الخامس، 2013م.
4
جابر محمود طلبة: الطفل ديوان التربية – قضايا معاصرة فى تربية الطفل، (سلسلة الطفل أصيل – 6)، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2011 م.
5
ــــ: مستقبل تربية الطفل – بحوث ودراسات، (سلسلة الطفل أصيل – 3)، مکتبة جرير ، المنصورة ، 2002 م.
6
سمية صالح عابد الشيخ: أثر استخدام استراتيجية الصف المقلوب فى تدريس الرياضيات على التحصيل الدراسى لطالبات الصف الثالث المتوسط بمکة المکرمة، مجلة البحث العلمى فى التربية، المجلد (19)، العدد (12)، 2018م.
7
سهام محمد بدر: اتجاهات الفکر التربوى فى مجال الطفولة، مکتبة الأنجلو المصرية، القاهرة، 2002م، ص ص 356،357.
8
شيماء على عبد الحميد: الممارسات الخاطئة بمرحلة رياض الأطفال وانعکاساتها على تربية طفل الروضة – دراسة ميدانية بمحافظة بورسعيد، المجلة العلمية لکلية رياض الأطفال، جامعة بورسعيد، العدد (12)، 2018م.
9
منال کامل بهنس : " تصور مقترح لتحسين واقع استخدام الممارسات الفعلية للأنشطة فى مرحلة رياض الأطفال " ، مجلة البحوث النفسية والتربوية ، کلية التربية جامعة المنوفية ـ مصر ، المجلد (22) ، العدد (3) ، 2007 م.
10
ياسمين منصور رشوان منصور:"الممارسات التربوية السائدة فى الروضة والمرتبطة بحقوق الطفل ودورها فى تحقيق المعايير القومية – دراسة تحليلية- "، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية الدراسات العليا للتربية، جامعة القاهرة، 2013م.
11
المراجع الأجنبية
12
J.Amos Hatch and Evelen B.Freeman:" Kindergarten Philosophies and Practices : Perspectives of teachers , principals ,and supervisors " , Early Childhood Research Quarterly , Vol(3) , issue(2),1988
13
National Association for the Education of Young Children: Developmentally Appropriate Practice in Early Childhood Programs Serving Children from Birth through Age 8. A Position statement of the National Association for the Education of Young Children, 2009.
14
Rosalind Charlesworth and others:" Kindergarten teachers beliefs and practices" , Early Child Development and Care , Vol(70),issue(1),1991.
15
Young_ihm Kwon:" Early childhood education in Korea: discrepancy between national kindergarten curriculum and practices" ,Educational Review, Vol (56), issue (3),
16
ORIGINAL_ARTICLE
متطلبات تحقيق جودة المُناخ التنظيمي بمؤسسات رياض الأطفال
لقد تناول البحث الحالي طبيعة المُناخ التنظيمي بمؤسسات رياض الأطفال, حيث تم إلقاء الضوء على مفهوم المُناخ التنظيمي, والسمات المميزة له وکذلک عناصر المُناخ التنظيمي وأبعاده بمؤسسات رياض الأطفال, کما تطرق البحث الحالي إلى أهمية المُناخ التنظيمي والعوامل المؤثرة عليه بمؤسسات رياض الأطفال, کما تناول البحث طرق قياس المُناخ التنظيمي بمؤسسات رياض الأطفال, کما تم إلقاء الضوء على مفهوم الجودة الشاملة بمؤسسات رياض الأطفال وفلسفتها ونظمها, کما استعرضت الباحثة مفهوم إدارة الجودة الشاملة بمؤسسات رياض الأطفال وعناصرها وأهدافها وأهميتها ومبادئها وأسسها ورکائزها, کما تناول البحث أهم الاتجاهات التربوية المعاصرة في مجال المناخ التنظيمي, حيث تم إلقاء الضوء على اتخاذ القرار, والاتصال التربوي, العلاقات الإنسانية, کما تطرق الفصل الحالي إلى خبرات بعض الدول العربية والأجنبية (المملکة العربية السعودية- الأردن- ألمانيا- اليابان- ماليزيا) التي يمکن الاستفادة منها في تحقيق جودة المناخ التنظيمي بمؤسسات رياض الأطفال, وانتهى البحث بوضع تصور مستقبلي لتحقيق جودة المُناخ التنظيمي بمؤسسات رياض الأطفال في ضوء معايير الجودة والاعتماد والاتجاهات التربوية المعاصرة.
https://maml.journals.ekb.eg/article_129449_59f38bd191c0376b1246ce8185bddc26.pdf
2020-10-01
46
84
10.21608/maml.2020.129449
المُناخ التنظيمي
مؤسسات رياض الأطفال
الجودة
جابر محمود
طلبه
prof_gabertolba@yahoo.com
1
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم اصول تربية الطفل
AUTHOR
محمد حسنين عبده
العجمى
2
جامعة المنصورة - کلية التربية - قسم أصول التربي
AUTHOR
أميرة أحمد محمد حسن
رضوان
amiraradwan1989@yahoo.com
3
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم اصول تربية الطفل
AUTHOR
1- أحمد إبراهيم أحمد: الجوانب السلوکية في الإدارة المدرسية , القاهرة, دار الفکر العربي, 2000.
1
2- أحمد فاروق على الزميتي: "تصور مقترح لتطوير مؤسسات رياض الأطفال بجمهورية مصر العربية في ضوء بعض اتجاهات التطوير بانجلترا واليابان", مجلة کلية التربية, مصر, کلية التربية, جامعة المنوفية, المجلد(33), العدد(4), الجزء(1), 2018.
2
3- فتحي عبد الرسول محمد: الإدارة التربوية في بعض المؤسسات التعليمية, دسوق, دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع, 2015.
3
4- أميرة عبد الحميد أحمد شهبة: معوقات تحقيق الفعالية التعليمية بمؤسسات رياض الأطفال علي ضوء وثيقة معايير الجودة (دراسة ميدانية بمحافظة الدقهلية), رسالة ماجستير غير منشورة, کلية التربية, جامعة المنصورة,2020.
4
5- أميرة عبد الرقيب محمد عقيل: تصور مقترح لتطوير إدارة مؤسسات رياض الأطفال بالجمهورية اليمنية في ضوء مدخل إدارة الجودة الشاملة, رسالة ماجستير غير منشورة, کلية رياض الأطفال, جامعة القاهرة,2012.
5
6- جابر محمود طلبة: مستقبل تربية الطفل (بحوث ودراسات), (سلسلة الطفل أصيل-3) , المنصورة, مکتبة جرير,2002.
6
7- ___________ :الانتقال الفعال إلى رياض الأطفال, (سلسلة الطفل أصيل-5), المنصورة,مکتبة جرير,2009.
7
8- رضا مسعد السعيد وأحمد ماهر عبد الحميد الباز: معايير الجودة الشاملة في رياض الأطفال, الإسکندرية, دار التعليم الجامعي,2010.
8
9- صلاح زهران الخولي: مراکز المعلومات ودورها في صنع واتخاذ ودعم القرار التربوي في الإدارة التعليمية, الطبعة الثانية, کفر الشيخ, دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع, 2010.
9
10- عاطف عوض:"تحسين المُناخ التنظيمي في الجامعات مدخل لتطوير أداء الموظفين", مجلة الجنان, لبنان, العدد(4),2013.
10
11- عبد التواب عبد اللاه عبد التواب: "معوقات تطبيق معايير الجودة والاعتماد في مؤسسات رياض الأطفال في صعيد مصر وسبل التغلب عليها", المؤتمر الدولى الأول لکلية رياض الأطفال – جامعة أسيوط (بناء طفل لمجتمع أفضل في ظل المتغيرات المعاصرة), مصر, کلية رياض الأطفال, جامعة أسيوط , فبراير 2018.
11
12- عبيد بن عبد الله السبيعي:"المُناخ التنظيمي الداعم لضمان الجودة :دراسة تطبيقية على جامعة المجمعة", مجلة العلوم الإنسانية والإدارية, العدد(6), 2014.
12
13- عبد الخالق فؤاد محمد عبد الخالق ومحمد محمود محمدعلي: مدخل لرياض الأطفال, الدمام ,مکتبة المتنبي ,2008.
13
14- فاروق عبده فيليه والسيد محمد عبد المجيد:السلوک التنظيمي في إدارة المؤسسات التعليمية,عمان,دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة,2005.
14
15- فتحي عبد الرسول محمد: الإدارة التربوية في بعض المؤسسات التعليمية, دسوق, دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع, 2015.
15
16- لمياء أحمد عثمان ومروة أحمد التهامي: "نشر ثقافة الجودة والاعتماد التربوي لتحقيق الفعالية التنظيمية بمؤسسات رياض الاطفال", المؤتمر الدولى الأول لکلية رياض الأطفال –جامعة أسيوط (بناء طفل لمجتمع أفضل في ظل المتغيرات المعاصرة), مصر, کلية رياض الأطفال, جامعة أسيوط , فبراير2018.
16
17- محمد عطوة مجاهد: ثقافة المعايير والجودة في التعليم, الإسکندرية, دار الجامعة الجديدة, 2008.
17
18- منى محمد الهاجري:"دراسة تحليلية لإدارة رياض الأطفال في اليابان وکيفية الإفادة منها بدولة الکويت", مجلة کلية التربية, مصر, کلية التربية, جامعة طنطا, العدد(57), الجزء (1), 2015.
18
19- نبيل سعد خليل: إدارة الجودة الشاملة والاعتماد الاکاديمى في المؤسسات التربوية, القاهرة , دار الفجر للنشر والتوزيع ,2011.
19
ثانياً: المراجع الأجنبية
20
20-Ann Taylor Allen :" The Kindergarten in Germany and the United States, 1840–1914: A Comparative Perspective", History of Education, Vol.(35), Iss.(2), 2006.
21
21-Edric L.Spruill: A Correlation Analysis Relating Organizational Climate to Employee Performance : A Case Study (PHD),University of Phoenix, 2008.
22
22-Sarah E. Dennis: " Reexamining Quality in Early Childhood Education: Exploring the Relationship Between the Organizational Climate and the Classroom", Journal of Research in Childhood Education, Vol.( 27), 2013.
23
23-J.ClasienDe Schipper & Louis W.CTavecchio : Goodness-of-fit in Center day Care; Relations of Temperament, Stability, and Quality of care with the Child's Adjustment, Center for Child and Family Studies, Leiden University, 2004.
24
ORIGINAL_ARTICLE
فاعلية استخدام خبرات الطهي في تنمية مفهوم القياس لدى طفل الروضة
تُعد مرحلة الطفولة المبکرة من أخصب وأهم مراحل العمر في حياة الإنسان؛ حيث تتميز هذه المرحلة بحماس وحيوية الطفل وميله نحو اکتساب المهارات المعارف، فکلما کانت بيئة الطفل غنية بالمثيرات واللعب والمتعة والتسلية کلما اکتسب الطفل مهارات ومعارف ومفاهيم في بناء معرفته . کما أن الحديث عن الطفولة هو النظرة إلى المستقبل بکل ما تعنيه الکلمة من معان ولذلک هى تُعد من الفئات التي يُعتنى بها کثيراً فلا شک أن الأطفال هم نصف الحاضر وکل المستقبل کما أنهم طاقة النور والاستثمار؛ ففي الطفولة استثمار للمستقبل کله لتحقيق أمن وحضارة وثقافة وطن بأکمله ففي هذه المرحلة يتم وضع الرکائز فيها لشخصية الط+فل التي تتبلور وتظهر في حياة الفرد ولا شک أن التعلُّم لدى الأطفال في مرحلة الروضة يعتمد بشکل کبير الى الحواس، حيث أن للإدراک الحسي أهمية کبيرة في تعلُّم الأطفال، ولکن طبيعة الرياضيات القائمة على التجريد تخلق نوعاً من الصعوبة في فهمها وتعلُّمها في هذه المرحلة، ويجد الأطفال صعوبة في فهم العلاقات المجردة من أرقام وتعريفات وترجمتها بالشکل الصحيح؛ لذا فإن تعلُّم الرياضيات يحتاج إلى تدعيم لتقليل صعوبة تعلُّمها وفهمها لديهم، وتُعد المفاهيم الرياضية من المفاهيم المهمة في تعلُّم طفل ما قبل المدرسة؛ إذ تُعد أساساً قوياً لتعلّم العلوم والمعارف الأخرى، لذا يجب على المؤسسات التعليمية التي تعنى بتعليم الأطفال بدمج التقنية في عملية تعلمهم بنواحي مختلفة من خلال المواقف التعليمية المباشرة، أو الأنشطة التعليمية، أو الألعاب التعليمية الإلکترونية، أو غيرها، والبحث عن أفضل الممارسات والأساليب التربوية التي تسهم مساهمة فعّالة في تنمية مهاراتهم ومواکبة الثورة الرقمية.
https://maml.journals.ekb.eg/article_129452_2b4ed4bb6adfd8555a1d0846a27e579b.pdf
2020-10-01
86
138
10.21608/maml.2020.129452
1) خبرات الطهي
2) مفهوم القياس
أمل
قداح
amalkadah@yahoo.com
1
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم المناهج وطرق تعليم الطفل
AUTHOR
عبير عبد عبد الرحمن
الشرقاوى
2
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم النفسية
AUTHOR
سارة الاحمدى محمد احمد
سلامة
3
جامعة المنصورة-کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم مناهج وطرق تعليم الطفل
AUTHOR
أولاً : المراجع العربية :
1
أسماء إلياس، وسلوى مرتضي (٢٠٠٥): " تنمية المفاهيم العلمية والرياضية في رياض الأطفال "، مجلة جامعة دمشق، ع(2)، سوريا.
2
إقبال متشر، وجاسم نصيف (٢٠١٢): ماهية المفاهيم، وأساليب تصحيح المفاهيم المخطوءة، دار صفاء للنشر والتوزيع، عمان، الأردن.
3
أمل محمد القداح (٢٠٠١): " فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات عمليات العلم الأساسية لدى أطفال الروضة "، رسالة دکتوراه، کلية التربية، جامعة المنصورة.
4
أمل محمد القداح (2017) : " برنامج مقترح قائم على الممارسة العلمية باستخدام خبرات الطهي في تنمية المفاهيم الاجتماعية لدى طفل الروضة في ضوء متغيرات العصر وتحدياته "، المؤتمر الدولي الثاني لکلية رياض الأطفال، مج(2)، جامعة المنصورة .
5
بطرس حافظ بطرس (٢٠٠٧): تنمية المفاهيم العلمية والرياضية لطفل الروضة، دار المسيرة، عمان، الأردن.
6
تغريد أبو طالب، وليلى الصايغ (٢٠٠٨): إدارة الحضانة ورياض الأطفال، الشرکة العربية المتحدة للتسويق والتوريدات، جامعة القدس المفتوحة، فلسطين.
7
جوهرة فهد عبد العزيز الفهيد (٢٠١٢): " العولمة والثقافة الغذائية لطفل ما قبل المدرسة وعلاقتها ببعض المتغيرات السلوکية والمعرفية"، رسالة ماجستير، کلية البنات للآداب والعلوم التربوية، جامعة عين شمس، مصر.
8
حافظ بطرس بطرس (2010) : تنمية المفاهيم والمهارات العلمية لأطفال ما قبل المدرسة، ط(4)، دار المسيرة، عمان .
9
رانيا علوان وصباح السيد وريحاب عبد العزيز ثروت (2018) : " أثر استخدام الألعاب الإلکترونية التعليمية في تنمية المفاهيم الرياضية والتفکير الابتکاري لدى طفل ما قبل المدرسة"، المجلة العربية للعلوم التربوية والنفسية، ع(5)، أکتوبر، ص ص (1-26) .
10
10. رحاب فتحي عبد السلام السيد (٢٠٠٥): " فاعلية برنامج للأنشطة النفسحرکية في تنمية بعض المهارات الاجتماعية لأطفال الروضة"، رسالة ماجستير، کلية التربية، جامعة الزقازيق.
11
11. رواد سعد مسعود السعيدي (٢٠١٣): " فاعلية أنشطة إثرائية في إکساب طفل الروضة مفاهيم السلام"، رسالة ماجستير ، کلية التربية، جامعة أم القرى، المملکة العربية السعودية .
12
12. زکريا الشربيني (٢٠١١): نمو المفاهيم العلمية، دار الفکر العربى، القاهرة.
13
13. سحر توفيق نسيم (٢٠١٤): تنمية المفاهيم الرياضية لدى طفل ما قبل المدرسة، مکتبة الرشد، الرياض.
14
14. سعيد السنيدي وعدنان عابد (2019) : " أثر برنامج تعليمي قائم على القوة الرياضية في اکتساب المفاهيم الرياضية لدى طلبة الصف الثامن في سلطنة عمان في ضوء فاعليتهم الذاتية"، المجلة الأردنية في العلوم التربوية، مج(15)، ع(2)، ص ص (233- 249) .
15
15. سها عبد الوهاب بکر (٢٠١٤): " فاعلية برنامج لتنمية بعض العادات العقلية وعلاقته بالتواصل لدى طفل الروضة"، رسالة دکتوراه ، کلية التربية، جامعة المنصورة.
16
16. صباح عبد الله السيد (٢٠١٧): " برنامج مقترح قائم على استخدام القصص الرقمية لتنمية المفاهيم الرياضية لدى طفل رياض
17
الأطفال"، مجلة دراسات عربية في التربية وعلم النفس، ع (٩٠)، مصر.
18
17. عادل أبو العز سلامة (٢٠٠٤): تنمية المفاهيم والمهارات العلمية وطرق تدريسها، دار الفکر، ط (٥)، عمان، الأردن.
19
18. عزه خليل عبد الفتاح (٢٠٠٥) : الأنشطة في رياض الأطفال، دار الفکر العربي، ط (٣)، القاهرة.
20
19. عزة خليل عبد الفتاح (٢٠١٠): تنمية المفاهيم العلمية والرياضية للأطفال، دار الزهراء، الرياض، المملکة العربية السعودية.
21
20. عزة خليل عبد الفتاح (٢٠١٣): المفاهيم والمهارات العلمية والرياضية في الطفولة المبکرة للاطفال، دار الفکر العربى، القاهرة.
22
21. عزو إسماعيل (٢٠٠١): " العلاقة التبادلي بين المعرفة المفاهيمية والمعرفة الإجرائية في تعليم وتعلم الرياضيات"، مجلة البحوث والدراسات التربوية الفلسطينية، ع (٥)، فلسطين.
23
22. علي أسعد وطفة، خالد الرميضي (٢٠٠٤): التربية والطفولة " تصورات علمية وعقائد نقدية" ، مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، الأردن.
24
23. علي عتمان (٢٠١٦): " دور رياض الأطفال في توعية طفل الروضة بمفاهيم الثقافة الصحية من وجهة نظر المعلمات وأمهات الأطفال في ضوء بعض المتغيرات"، مجلة التربية للبحوث التربوية والنفسية والاجتماعية، ع(١٦٩)، القاهرة.
25
24. عهد عبدالله، ورجاء عمر (٢٠١٧): " تقييم الکفايات التربوية لدى معلمات رياض الأطفال أثناء فترة الوجبة لطفل الروضة"، مجلة دراسات عربية في التربية وعلم النفس، ع(٩٢)، المملکة العربية
26
السعودية.
27
25. مفيد حواشين، زيدان حواشين (٢٠٠٣): خصائص واحتياجات الطفولة المبکرة، دار الفکر للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة.
28
26. منال کامل بهنس (٢٠٠٢): محاضرات في التدريب الميداني، حورس للطباعة والنشر، القاهرة.
29
27. منى هبد (٢٠٠٢): " دراسة فعالية برنامج إرشادي في خفض بعض المخاوف الشائعة لدى أطفال المؤسسات الإجتماعية (٤-٦) سنوات" ، رسالة دکتوراه، معهد الدراسات العليا للطفولة، جامعة عين شمس.
30
28. ميشيل کامل عطاالله (٢٠٠١): طرق واساليب تدريس العلوم، دار المسيرة للنشر والتوزيع، عمان، الأردن.
31
29. ناعم بن محمد العمري، إبراهيم محمد عبدالله، هشام برکات حسين، ومسفر بن سعود السلولي (2013) : " العوامل المؤثرة في تدريس المفاهيم الرياضية في المرحلة الإبتدائية من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين"، مجلة العلوم التربوية والنفسية، کلية التربية، جامعة القصيم، مج(6)، ع(2)، ص ص (637- 708) .
32
30. نجمة ناصر الجابرية (٢٠١٠) : "الوجبة الغذائية وعلاقتها بالطفل في رياض الأطفال"، مجلة التطوير التربوي، مج(9)، ع (٥٨)، سلطنة عمان.
33
31. هدى محمود الناشف (٢٠٠٣): تصميم البرامج التعليمية لأطفل ما قبل المدرسة، دار الکتاب الحديث، القاهرة.
34
ثانياً : المراجع الأجنبية
35
32. Booth, J. L.& Siegler, R.S.(2008): Numerical magnitude representations influence arithmetic learning, Child Development Journal, Vol.(79), No.(4), PP.(1016-1031) .
36
33. Bottini ,Michael , Grossman , Sue.(2005): "The effects of Learning Centers on Young Children Growth and Development ", Childhood Education Journal , Vol.(81), No(5).
37
34. Carolyn, E, W.(2011) : Exploring the development of mathematics patterning skills and concepts in young children who experience integrated music and math lessons .
38
35. Chiappetta, E.L. & Koballa Jr, T.R. (2010): Science instruction in the middle and secondary schools: Developing fundamental knowledge and skills for teaching. (7th Ed.) Columbus, OH: Pearson.
39
36. Darbyshire, Jo (2004): Everyday Learning in the kitchen, Early Childhood Australia INC.,Vol.(2),No.(4), WWW.Earlychildhoodaustralia.org.au/on 2/12/2016.
40
37. Jordan, N.C. & Levine, S.C. (2009): Socioeconomic variation, number competence, and mathematics learning difficulties in young children, Developmental Disabilities Research Journal, Vol.(15), No(1), PP.(60-68) .
41
38. Lancour, K. (2004). Process skills for life science: Training guide Retrieved from http://www.tufts.edu/as/wright_center/products/sci_olympiad/pslsl_training_hammond.pdf.
42
39. Loncour, K. (2004). Process skills for life science: Training guide Retrieved from http://www.tufts.edu/as/wright_center/products/sci_olympiad/pslsl_training_hammond.pdf .
43
40. Madson ,Debbie(2013): Kids Cooking Activities, pub.Callisto,united States.
44
41. Rouadi. N & Anouti. M. F. (2020) : Teaching Counting in Mathematics in A Digital Learning Environment, a Case Study in a Private School in Beirut , International Journal of Advanced Research in Science, Engineering and Technology, Vol.(7), No.(20), PP. (949- 970) .
45
ORIGINAL_ARTICLE
الاکتئاب لدى الأطفال
يعد الاکتئاب أقدم اضطراب نفسي، فقد عرف منذ أقدم العصور، ويصاب به حوالي 5% من السکان وله علاقة وثيقة بالانتحار . (حسين فايد، 2005 : 209) کما أنه من أکثر الاضطرابات النفسية انتشاراً في عصرنا الحالي، ولقد لوحظ في الآونة الأخيرة تزايد حالات الإصابة بالاکتئاب لدي جميع الأفراد داخل المجتمع، وذلک باختلاف مستوياتهم الثقافية والمادية والاجتماعية، وباختلاف الفئات العمرية، ويرجع ذلک إلي ما يحيط بهؤلاء الأشخاص من ضغوط الحياة اليومية التي يتعرضون لها سواء کانت الضغوط داخلية أو خارجية، فهي تؤدي في النهاية إلي إصابة الفرد بحالة من الاکتئاب . (عصام مراد، 2004 : 23) فکل شخص علي نحو التقريب يصاب بالکآبة أو اليأس في بعض الأحيان، والشعور بالحزن أو الغم هو جزء من طيف الانفعال البشري، ونري الاکتئاب في جميع الطبقات الاجتماعية والأجناس والجماعات الأقلية وهو شامل جداً لدرجة أنه يسمي بالبرد العام للأمراض العقلية . ((Beach, 1998 :200 وتجدر الإشارة في هذا الصدد إلي أن أعراض الاکتئاب قد تختلف من فرد إلي آخر فالبعض قد يتخذ لديهم الاکتئاب شکل أحاسيس قاسية من اللوم وتأنيب الضمير، ويجئ لدي البعض الآخر مختلطاً مع شکاوي جسمانية وأعراض بدنية بصورة قد لا تعرف الحدود بينها، ويعبر البعض عنه في شکل مشاعر اليأس والتشاؤم والملل السريع من الحياة والناس، وربما تجتمع کل هذه الأعراض معاً في شخص واحد، وقد تتنوع هذه الأعراض, وتختلط مع غيرها من أعراض نفسية وجسمانية أخري . (عبد الحکيم العفيفي، 1990 : 125) والحقيقة أن هناک جوانب کثيرة من الاکتئاب تجعل علاقة المکتئب بالمحيط الاجتماعي مصدراً للضيقوالتعاسة والاضطراب، فالمکبوتون يتسمون بعدم الايجابية في المواقف الاجتماعية، ويجدون صعوبة شديدة في بدء علاقة جديدة، وأنهم أقل من غيرهم تفاعلاً وتبادلاً سواء تعلق ذلک بحجم الکلام أو الأفعال المطلوبة في مثل هذه المواقف أو ملاءمتها لمواقف التفاعل وطبيعة العلاقة الاجتماعية، کما يتصف المکتئب بالجمود والتصلب والافتقار للمهارات الاجتماعية الضرورية للنجاح والتفاعل، ويتعرض المکتئبون في مواقف التفاعل لکثير من الإحباطات ومشاعر التعاسة بسبب حساسيتهم الشديدة للرفض والتجاهل. (عبد الستار إبراهيم، 1998 : 43- 44) وتذکر ممدوحة سلامة (1991) " أن خبرات الرفض وفشل العلاقات بالآخرين ينشأ عنها هيکل أو صبغة معرفية تدور حول الفشل والخوف من فقد الأخر الأمر الذي تنشط معه مشاعر العجز وعدم القيمة والأهمية، وأن المکتئبين تبدو عليهم المحنه والمعاناة بالرغم من أنهم يلتمسون الدعم من الآخرين إلا أن البيئة الاجتماعية قد تقدم لهم الطمأنينة والدعم في البداية ولکنها قد ترفض المکتئبين أو تتحاشاهم فيما بعد نظراً لعدم تجاوبهم معها الأمر الذي يزيد من عدم أمن المکتئبين وزيادة اعتماديتهم .
https://maml.journals.ekb.eg/article_129453_a67d57777382d9ac639b50bec8206d82.pdf
2020-10-01
139
162
10.21608/maml.2020.129453
انتشار الاکتئاب
تعريفات الاکتئاب
مفهوم الاکتئاب
تصنيف الاکتئاب
حسين محمد سعد الدين
الحسينى
1
جامعة المنصورة - کلية الاداب- قسم علم النفس
AUTHOR
بسمة على حامد
حموده
2
جامعة المنصورة - کلية الاداب - قسم علم النفس
AUTHOR
1- أحمد عکاشة (1998): الطب النفسي المعاصر. مکتبة الأنجلو المصرية: القاهرة .
1
2- أحمد محمد عبد الخالق (1999): القائمة العربية للاکتئاب الأطفال . مجلة العلوم الإجتماعية، 27(3)، ص ص103- 123 .
2
3- أمنية السماک، عادل مصطفي (2001): الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للإضطرابات النفسية، المعاير التشخيصية. دار الفکر الحديث: الکويت .
3
4- بدر الأنصاري (1997): الاکتئاب والعدوان العرقي: دراسة لمعدلات الإنتشار في المجتمع الکويتي ،الکويت 119- 125 .
4
5- بشير الرشيدي (2001): اضطراب القلق . سلسلة تشخيص الاضطرابات النفسية، (9)، الديوان الأميري:
5
6- جابر عبد الحميد جابر، علاء الدين کفافي (1990): معجم علم النفس والطب النفسي . الجزء (3)، دار النهضة العربية: القاهرة .
6
7- حامد عبد السلام زهران (1997): قاموس علم النفس . ط2، عالم الکتب: القاهرة .
7
8- حسين علي فايد (2005): المشکلات النفسية الاجتماعية "رؤية تفسيرية" مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع: القاهرة .
8
9- ديفيد هيندز (2005): أقهر الاکتئاب . مکتبة جرير: جدة .
9
10- رشاد عبد العزيز موسي (1993): أ، دراسات في علم النفس المرضي . دار عالم المعرفة: القاهرة.
10
11- زيزي السيد إبراهيم (2006): العلاج المعرفي للاکتئاب "أسسة النظرية وتطبيقاته العملية وأساليب المساعدة الذاتية"، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع: القاهرة .
11
12- عبد الله السيد عسکر (1988): الاکتئاب النفسي بين النظرية والتشخيص. مکتبة الأنجلو المصرية: القاهرة .
12
13- عبد الحکيم العفيفي (1990): الاکتئاب والانتحار "دراسة اجتماعية تحليلية". الدار المصرية البنانية: بيروت .
13
14- عبد الرحمن عيسوي (ب.ت): علم النفس الطبي. نشأة المعارف: الاسکندرية .
14
15- عبد الستار إبراهيم (1998): الاکتئاب اضطراب العصر الحديث فهمه وأساليب علاجه. عالم المعرفة: الکويت .
15
16- عبد الغني الديدي (1995): المراهقة والتحليل النفسي."ظواهر المراهقة مشاکلها وخفاياها". دار الفکر اللبناني: بيروت .
16
17- عصام أحمد مراد (2004): الاکتئاب مرض العصر الحديث. دار الطلائع: القاهرة .
17
18- عطوف محمود ياسين (1998): أسس الطب النفسي الحديث. منشورات بحسون الثقافية: بيروت . 95- علاء الدين کفافي (1990): الصحة النفسية. مکتبة هجر للطباعة والنشر: القاهرة .
18
19- عويد سلطان المشعان (1995): دراسة الفروق في الاکتئاب بين المراهقين والشباب الکويتي. المجلة التربوية، 10(37)، ص ص 135- 165 .
19
20- محمد حسن غانم (2006): الاضطرابات النفسية والعقلية والسلوکية "الوبائيات- التعريف- محکات التشخيص- الأسباب- العلاج- المآل والمسار". مکتبة الأنجلو المصرية: القاهرة .
20
21- Abdullatif, H.I.(1995): Prevalence of depression among middle- school kuwaiti students following the iraqi invasion, Psychological Reports, Vol(77), pp. 643- 649.
21
22- American Psychiatric Association(1987): Diagnostic and statistical manual for mental disorders, (3rd.ed, rev), DSM III-R, Washington, D.C .
22
23- Brausch, A.M & Gutierrez, P.M(2009): The role of body image and disorders eating as risk factors for depression and suicioal ideation in adolescents , Suicide and Life- Threatening Behavior, Vol39(1), pp. 58- 71 .
23
24- Campbell, J.(1989): Psychology dictionary, 6th edition, Oxford, New York, University Press .
24
25- Cantwell, D. & Baker, L.(1991): Association between attention difficait hyperactivity disorders and learning disorders, Journal of Learning Disabilities, Vol 24, pp. 89- 95 .
25
26- Champion, L. & Power, M.(1995): Social and cognative approaches depression: Toward anew symthesis, British Journal of Clinical ychology, Vol 34, pp. 485- 503 .
26
27- Ingram, R.(1994): Depression, In. V. Ramachndram (Ed) encydopedia of human behavior, New York: Academic Press, Vol 2(113) .
27
28- Kaur, R.; Singh, A.K. & Javed, A.(2003): Body image and depression among adolescent’s Journaj- of- Personality- and clinical Studies, Vol 19(1), pp. 51- 56 .
28
29- Laura, E.B.(1996): Infacts, children and adolescent’s, Boston: Allyn and Bacon . 224—Laurence,
29
30- Liao, Y.H.; Liu, T.Q.; Tang, J.S.& Deng, Y.L.(2009): Astudy of body concern social anxiety and depression in chinese medical students, Chinese Journal of Clinical Psychology, Vol 17(3), pp. 339- 341 .
30
ORIGINAL_ARTICLE
اضطراب العدوان لدى الاطفال المصابين بالاعاقة العقلية البسيطة
يمثل العدوان مشکلة نفسية إجتماعية لها آثار سلبية لا يمکن إنکارها. فمع النمو السريع لإمکانيات الدمار ووسائله والتحرک فى إتجاه ممارسة المزيد من العنف البشرى، ومع إحتمال إفضاء بعض الأفعال العدوانية البسيطة إلى نتائج مدمرة للجنس البشرى، کان من الضرورى أن تتجه جهود الباحثين إلى دراسة العدوان، وذلک للوقوف على الظروف التى تساعد على تحاشيه أو تجنبه أو تقليص إمکانت حدوثه.(Garcia, E., Selguero, M., Femandes, P., 2017: 43). ويعد العدوان من المظاهر السلوکية التى يزداد الإهتمام بدراستها يوماً بعد يوم، نظراً لأنه إضطراب سلوکى يتمثل فى الإعتداءات البدنية واللفظية، وينتهک فيها حقوق الآخرين ومعايير المجتمع. وهو سلوک مقصود يستهدف إلحاق الضرر أو الأذى بالغير، وقد ينتج عنه أذى يصيب إنساناً، کما قد ينتج عنه تحطيم للأشياء أو الممتلکات. ويستخدم مصطلح العدوان للإشارة إلى بعض الإستجابات أو الأنماط السلوکية التى تعرف من الوجهة الإجتماعية بأنها مؤذية أو ضارة أو هدامة کالإعتداء على الآخرين بالضرب أو على ممتلکاتهم، أو السخرية والتهکم
https://maml.journals.ekb.eg/article_129454_90d3d68faeceaf414c3f9c73356de36f.pdf
2020-10-01
191
244
10.21608/maml.2020.129454
اضطراب العدوان
الاعاقه العقليه
حسين محمد سعد الدين
الحسينى
1
جامعة المنصورة -کلية الاداب - قسم علم النفس
AUTHOR
دينا السيد عبد الفتاح
عفيفي
2
جامعة المنصورة - کلية الاداب - قسم علم النفس
AUTHOR
المراجع العربية:
1
أحمد موسى وداي (2009): اﻹﻋﺎﻗﺔ اﻟﻌﻘﻠﯿﺔ "أﺴﺒﺎب- ﺘﺸﺨﯿص- تأهيل"، دار أﺴﺎﻤﺔ ﻟﻠﻨﺸر والتوزيع، ﻋﻤﺎن.
2
أمل معوض اﻟﻬرﺠﺴﻲ (2002): ﺘرﺒﯿﺔ الأطفال اﻟﻤﻌﺎﻗﯿن عقليًا، دار اﻟﻔﻛر اﻟﻌرﺒﻲ، ط1، اﻟﻘﺎﻫرة.
3
تهانى الصالح (2012): درجة مظاهر وأسباب السلوک العدوانى لدى طلبة المرحلة الأساسية فى محافظات شمال الضفة الغربية من وجهة نظر المعلمين، جامعة النجاح، فلسطين.
4
حافظ بطرس (2010): تعديل وبناء السلوک، دار المسيرة، عمان.
5
حسن عبد المعطى (2001): الإضطرابات النفسية فى الطفولة والمراهقة: الأسباب- التشخيص- العلاج، مکتبة زهراء الشرق، القاهرة.
6
راشد السهل (2005): فعالية الإرشاد الجمعي السلوکي- المعرفي في ضبط السلوک العدواني لدى الأطفال، مجلة الارشاد النفسي، جامعة عين شمس، العدد (19)، القاهرة.
7
رشاد موسى (1991): سيکولوجية الفروق بين الجنسين، مؤسسة مختار، دار عالم المعرفة، القاهرة.
8
زياد أحمد بدوى (2009): فاعلية برنامج إرشادى قائم على فن القصة لخفض السلوک العدوانى لدى المعاقين عقليًا القابلين للتعلم، رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية، غزة، فلسطين.
9
سامية إبراهيم (2006): فعالية برنامج أنشطة ترويحية لخفض السلوک العدواني لدى عينة من أطفال المناطق العشوائية، مجلة الارشاد النفسي، جامعة عين شمس، العدد (20)، القاهرة.
10
سعد المغربى (1987): فى سيکولوجية العدوان والعنف، مجلة علم النفس، العدد الأول، الهيئة المصرية للکتاب، القاهرة.
11
سليمان عبد الواحد إبراهيم ﺴﯿف (2010): سيکولوجية اﻹﻋﺎﻗﺔ اﻟﻌﻘﻠﯿﺔ "رؤية ﻓﻲ إطﺎر ﻋﻠم اﻟﻨﻔس اﻹﯿﺠﺎﺒﻲ"، اﻟﻤﻛﺘﺒﺔ اﻟﻌﺼرﯿﺔ ﻟﻠﻨﺸر والتوزيع، ط1، ﻤﺼر.
12
شادية عبد الخالق (2002): أثر برنامج إرشادي في خفض العدوان بين الأشقاء، المؤتمر السنوي التاسع، المجلد الثاني، مرکز الارشاد النفسي، جامعة عين شمس، العدد (21)، القاهرة.
13
شاهين رسلان (2009): ﺴﻴﻜﻭﻟﻭﺠﻴﺔ ﺍﻹﻋﺎﻗﺎﺕ ﺍﻟﻌﻘﻠﻴﺔ ﻭﺍﻟﺤﺴﻴﺔ، ﻤﻜﺘﺒﺔ ﺍﻻﻨﺠﻠﻭ ﺍﻟﻤﺼﺭﻴﺔ، ﺍﻟﻘﺎﻫﺭﺓ.
14
عبد المجيد منصور، وزکريا الشربينى (2003): سلوک الإنسان بين الجريمة، العدوان، الإرهاب، دار الفکر العربى، القاهرة.
15
عدنان ناصر الحازمى ( 2010 ) : التدريس لذوى الإعاقة الفکرية ، دار المسيرة للنشر والتوزيع والطباعة، ط1،عمان.
16
عصام العقاد (2001): سيکولوجية العدوانية وترويضها "منحى علاجى معرفى جديد"، دار غريب، القاهرة.
17
علا عبد الباقى إبراهيم (2000): الأطفال اﻟﻤﻌوﻗون- رعاية وﻋﻼج، ﻋﺎﻟم اﻟﻛﺘب، اﻟﻘﺎﻫرة.
18
علاء الدين ﻛﻔﺎﻓﻲ، وجهادﻋﻼء الدين (2006): ﻤوﺴوﻋﺔ ﻋﻠم اﻟﻨﻔس التأهيلى، اﻟﻤﺠﻠد اﻟﺜﺎﻨﻲ اﻹﻋﺎﻗﺎت، دار اﻟﻔﻛر اﻟﻌرﺒﻲ، ط1، اﻟﻘﺎﻫرة .
19
فاروق الروسان (2013): تعديل وبناء السلوک الإنسانى، دار الفکر ناشرون وموزعون، عمان.
20
فاروق الروسان (2016): أساليب القياس والتشخيص فى التربية الخاصة، دار الفکر ناشرون وموزعون، عمان.
21
فريح العنزي (2004): العدوانية وعلاقتها ببعض سمات الشخصية في مرحلة المراهقة، المجلة التربوية، 19 (73)، القاهرة.
22
فؤاد السيد (1980): علم النفس الإجتماعى، دار الفکر العربى، عمان.
23
ماجدة السيد ﻋﺒﯿد (2000): ﺘﻌﻠﯿم الأطفال اﻟﻤﺘﺨﻠﻔﯿن عقليًاً، دار ﺼﻔﺎء ﻟﻠﻨﺸر والتوزيع، ط1، ﻋﻤﺎن.
24
ماجدة السيد عبيد (2012): الخدمات المساندة فى التربية الخاصة، دار صفاء للنشر والتوزيع، ط1، عمان.
25
ماجدة بخيت (2005): فاعلية برنامج إرشادى سلوکى فى خفض السلوک العدوانى لدى الأطفال الصم، المؤتمر السنوى الثانى عشر للإرشاد النفسى، جامعة عين شمس، القاهرة.
26
محمد درويش (1995): مدى فعالية التدريب على المهارات الاجتماعية في تعديل السلوک العدواني لدى أطفال مرحلة الطفولة المتوسطة، المجلة المصرية للتقويم التربوي، 3 (1)، القاهرة.
27
محمد غانم (2004): العدوانية لدى الأطفال وکيف نتعامل معها، المکتبة المصرية، الإسکندرية.
28
محمود حمودة (1993): علاقة حجم الأسرة بالإعتمادية والعدوانية لدى الأطفال، مجلة علم النفس، العدد (14)، الهيئة المصرية العامة للکتاب، القاهرة.
29
محمود عبد الرحمن الشرقاوى (2016): الإعاقة العقلية والتوحد، دار العلم والإيمان للنشر والتوزيع، عمان.
30
محمود عطية إسماعيل (2010): أنواع الإعاقات فى مجال التربية الخاصة، أکاديمية
31
علم النفس.
32
مدحت محمد محمود أﺒو اﻟﻨﺼر (2005): اﻹﻋﺎﻗﺔ اﻟﻌﻘﻠﯿﺔ اﻟﻤﻔﻬوم والأنواع وﺒراﻤﺞ الرعاية، مجموعة النيل اﻟﻌرﺒﯿﺔ، ط1، ﻤﺼر.
33
منصور السيد (2000): مدى فعالية برنامج إرشادي في تخفيف السلوک العدواني بمحافظة أسوان، مجلة کلية التربية بالمنصورة، (44)، المنصورة.
34
وجدان عبد العزيز اﻟﻛﺤﯿﻤﻲ، وفادية کامل ﺤﻤﺎم، وعلى أحمد ﺴﻌﯿد، وسعيد ﻤﺼطﻔﻰ (2003): اﻟﺼﺤﺔ اﻟﻨﻔﺴﯿﺔ ﻟﻠطﻔل واﻟﻤراﻫق، ﻤﻛﺘﺒﺔ اﻟرﺸد، الرياض.
35
وليد السيد أحمد خليفة، ومراد على عيسى (2009): ﺴﻠﺴﻠﺔ اﻟﺘرﺒﯿﺔ اﻟﺨﺎﺼﺔ اﻟﻤﻨظور اﻟﺤدﯿث الاضطرابات النمائية، دار اﻟﻛﺘب اﻟﻌﻠﻤﯿﺔ ﻟﻠﻨﺸر والتوزيع، ط1، اﻟﻘﺎﻫرة.
36
المراجع الاجنبية:
37
- Armatas, V. (2009): Mental retardation: definitions, etiology, epidemiology and diagnosis. Journal of Sport and Health Research, 1(2), PP. 112-122.
38
- English, H., English, V. (1983): Acomprehensive dictionayy of psychological and psychoanalytical terms, New York: Longmans.
39
- Garcia, E., Selguero, M., Fernandez, P. (2017): Ability emotional intelligence and its relation to aggression across time and age groups. Scandinavian Journal of Psychology. 58(1), PP. 43-51.
40
- Lussier-Desrochers, D., Sauzéon, H., Consel, C., Roux, J., Balland, E., Godin-Tremblay, V.,… & Lachapelle, Y. (2017): Analysis of how people with intellectual disabilities organize information using computerized guidance. Disability and Rehabilitation: Assistive Technology, 12(3), PP. 290-299.
41
- Rubina, M., Imran K. (2014): Examination the Relation between Emotional Intelligence and Aggression among Undergraduate Students of Karachi. Educational Research International, 3(3), PP. 36-58.
42
- Worth, Ch., Dzur, C. (1997): Gender comparisons of preschool behavior and resource utilization in group problem solving. Child development, vol. (58), No. (191), P. 200.
43
ORIGINAL_ARTICLE
برنامج مقترح قائم على لعب الأدوار فى تنمية مهارات المبادرة التفاعلية لدى أطفال الروضة
تسعى الدول والمجتمعات إلى تحسين مستوى التعليم لأبنائها ، مستخدمة طرائق وأساليب متنوعة ونظريات وبحوثاً تربوية ، مستفيدة من تجارب بعضها لتطوير مناهجها ، بما يواکب التطور العلمى والمعرفى ، واستخدام البرامج التعليمية ، وطرائق التدريس المتعددة، لرفع مستوى تحصيل التلاميذ ، وتنمية قدراتهم العقلية والمعرفية ، وتعديل بعض أنواع السلوک. ومن هذه الطرائق والاستراتيجيات ، طريقة لعب الأدوار التى تتيح إعطاء أدوار للمتعلمين ، تتناسب مع طبيعة المادة الدراسية ، ويتبادلون هذه الأدوار فيما بينهم ، يتقمصون الشخصيات التى يؤدون أدوارها ، وتشجعهم على الجرأة والطلاقة فى التعبير ، وتساعد فى حل الکثير من الاضطرابات السلوکية ، وتنمية قدرتهم على طرح الأسئلة ، وتقييم العمل فى نهاية الموقف التعليمى ، کل ذلک يؤدى إلى نتائج ايجابية على المردود التعليمى والتربوى للمتعلمين . ( خالد محمد ، 2016 : 2). ويطلق أحياناً على لعب الأدوار اللعب التمثيلى ، حيث يقوم الطفل بتمثيل العديد من الأدوار مثل دور ( الأم ـ الأب ـ المحامى ـ الطبيب ـ المعلمة ـ الضابط ....... الخ) ويتم ذلک داخل حجرة الدراسة وبملابس الروضة بصورة تلقائية ، وتعطيهم هذه الأدوار فرصة للتعبير عن أرائهم تجاه الأخرين ، أو الشخصيات التى يقومون بتمثيل أدوارها ، وهذا يساعد فى الکشف عن مشاعرهم ودوافعهم وانفعالاتهم ، من خلال تقمصهم للشخصيات التى يقومون بتمثيل أدوارها . ( عبد الرحمن العنزى ، 2003 : 53 ) وتعتبر مرحلة الطفولة هى بحق الأساس لشخصية الإنسان وحياته ، لأنها فترة من أهم فترات حياة الإنسان بل هى الدعامة الأساسية التى تقوم عليها حياته النفسية والإجتماعية والمستقبلية ، فالأطفال هم مستقبل الأمة وقلبها النابض ، فأطفال اليوم هم شباب الغد ورجال المستقبل ، فلابد من الاهتمام بالأطفال ورعايتهم على أکمل وجه ليس فقط من جهة الأسرة والروضة بل من جهة المجتمع بأکمله . (مشيرة فتحى ، 2013 : 8) کما أن الطفل فى هذه المرحلة يکون مرن قابل للتغير والتأثير من قبل الآخرين ، وعلى قدر أهمية هذه المرحلة فإنها أيضاً مرحلة مؤثره ، فالطفل نتاج لکل ما يقدم له من قبل الوالدين ، والأقارب والأصدقاء والثقافة والعقيدة والروضة ، ولما للمجتمع من متطلبات وتکنولوجيا . فيجب أن يکون طفل اليوم ليس کطفل الماضى ، وحتى يستطيع أن يتفاعل بإيجابية ويکون علاقات اجتماعية ناجحة يمکن تنمية مهاراته للمبادرة التفاعلية حيث أن ذلک يعيد للطفل توازنه مع نفسه ومع الآخرين إلى أن يصلا بالطفل إلى جودة الحياة. ( حنان العنانى ، 2007م : 61) وتتعدد المهارات فى أنماطها وأنواعها ، وتتنوع فى خصائصها ومحدداتها بوصفها أنماطاً من السلوک المقبول والمطلوب . وقد حظيت المهارات ذات الصلة بالآخرين منها باهتمام خاص. وتتمثل فى أنماط من المهارات تتضمن أساليب حسن التصرف فى المواقف عند التعامل مع الآخرين ، کالمهارة فى التواصل والتوکيد والتعاطف وحل المشکلات البيئية . وتعرف مثل هذه المهارات بـ " المهارات الاجتماعية " ، ويطلق عليها بعض المشتغلين فى دراستها مهارات التفاعل أو المهارات البيئية ، وتعُد هذه المهارات الاجتماعية ذکاء لأنها تتطلب من الناس توظيف معارفهم الاجتماعية ، وقدرة الفرد على توظيف معارفه ينبئ عن فطنة وذکاء . وقد أشار إلى أن هذه المهارات تنشأ تلقائياً بوصفها نتاجاً لما يعرف بالإحساس العام ، غير أن الناس ليسوا واعين بالمسائل الصغيرة اللازمة لارتباطهم بالآخرين . ومن ثم کان التعرف والتدريب عليها مطلباً شخصياً وحاجة اجتماعية .( دخيل بن عبد الله ،2014 : 7)
https://maml.journals.ekb.eg/article_129455_3b3248cf3ee5440fdec296184af74bed.pdf
2020-10-01
245
263
10.21608/maml.2020.129455
البرنامج
لعب الأدوار
المبادرة التفاعلية
طفل الروضة
أمل
قداح
amalkadah@yahoo.com
1
جامعة المنصوره - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم مناهج وطرق تعليم الطفل
AUTHOR
عبير عبده عبد الرحمن
الشرقاوى
2
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم النفسية
AUTHOR
رشا فؤاد توفيق
عبد العزيز
3
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم مناهج وطرق تعليم الطفل
AUTHOR
أولاً : المراجع العربية
1
1- أسامة فارق مصطفي سالم(2015): اضطرابات التواصل بين النظرية والتطبيق، دار المسيرة، عمان، الأردن.
2
2- أماني عبد الرزاق محمد(2017): فعالية برنامج تدريبي لتنمية الاستخدام الاجتماعي للغة في تحسين المهارات الاجتماعية لدى الأطفال المتأخرين لغويا، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية التربية، جامعة الزقازيق.
3
3- أمير إبراهيم القرشي (٢٠٠١) : المناهج والمدخل الدراسي، عالم الکتب، القاهرة.
4
4- تغريب أبو طالب، ليلى الصايغ (٢٠٠٨): إدارة الحضانة ورياض الأطفال، الشرکة العربية المتحدة للتسويق والتوريدات، جامعة القدس المفتوحة.
5
5- جيهان أحمد العماوى (٢٠٠8): أثر استخدام طريقة لعب الأدوار فى تدريس القراءة على تنمية التفکير التأملى لدى طلبة الصف الثالث الأساسى، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية التربية، الجامعة الإسلامية، غزة.
6
6- حنان خضر أبو منصور(٢٠١١): " الحساسية الانفعالية وعلاقتها بالمهارات الاجتماعية لدي المعاقين سمعياً في محافظات غزة " ، رسالة ماجستير، الجامعة الإسلامية، غزة.
7
7- حنان عبد الحميد العناني (٢٠٠٧): الدراما والمسرح في تربية الطفل، دار الفکر، عمان، الأردن.
8
8- خالد محمد الجهمانى (2016): فاعلية برنامج تدريس قائم على التعلم عن طريق لعب الأدوار فى تحسين الاستيعاب القرائى لدى تلاميذ الصف الثالث الأساسى وتنمية اتجاهاتهم نحو القراءة ، رسالة دکتوراه غير منشورة، کلية التربية ، جامعة دمشق .
9
9- دخيل بن عبد الله الدخيل الله (٢٠١٤): المهارات الاجتماعية تدريب وتمارين ومناهج وتقييم، جامعة الملک سعود، العبيکان، المملکة العربية السعودية.
10
10-دينا جمال المصرى (٢٠١٠): " أثر استخدام لعب الأدوار في اکتساب القيم الاجتماعية المتضمنة في محتوى کتاب لغتنا الجميلة لطلبة الصف الرابع الأساسي في محافظة غزة"، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية التربية، الجامعة الإسلامية، غزة .
11
11-رواد سعد مسعود السعيدى (٢٠١٣): " فاعلية أنشطة إثرائية فى إکساب طفل الروضة مفاهيم السلام"، رسالة ماجستير، کلية التربية، جامعة أم القرى، المملکة العربية السعودية .
12
12-السيد عبد القادر شريف (٢٠٠٤): التنشئة الاجتماعية للطفل العربي في عصر العولمة، دار الفکر العربي، ط (٢)، القاهرة.
13
13-طريف شوقى محمد فرج (٢٠٠٣): المهارات الاجتماعية والإتصالية، دار غريب، القاهرة.
14
14-عايدة عبد الله محمد (2009): الانتماء وتقدير الذات في مرحلة الطفولة، دار الفکر : عمان, الأردن.
15
15-عبد الرحمن العنزى (2003) : تحديد مهارات القراءة فى المرحلتين المتوسطة والثانوية ، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية التربية ، جامعة الملک سعود ، الرياض ، السعودية .
16
16-عزة خليل عبد الفتاح(2001): الأنشطة في رياض الأطفال، دار الفکر العربي، الطبعة الثانية، القاهرة.
17
17-عزيزة علي الدويرج (٢٠١١): دور الأسرة في تربية الطفل بالمحافظة على الملکية العامة کما تراها معلمات المرحلة الابتدائية بمدينة الرياض، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية العلوم الاجتماعية، جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، المملکة العربية السعودية.
18
18-علي أسعد وطفة، خالد الرميضي (٢٠٠٤): التربية والطفولة " تصورات علمية وعقائد نقدية" ، الطبعة الأولى، مجد المؤسسة الجامعية للدراسات والنشر والتوزيع، الأردن.
19
19-غادة عبد المنعم إبراهيم عبد العزيز الدالي (٢٠١٦): " فعالية برنامج تدريبي لتنمية الوعي الفونولوجي وأثره على بعض المهارات الاجتماعية والثقة بالنفس لدى ذوي صعوبات تعلم القراءة من تلاميذ المرحلة الابتدائية "، رسالة ماجستير غير منشور، کلية التربية، جامعة المنصورة.
20
20-فهيم مصطفى(٢٠٠٥): الطفل وأساسيات التفکير العلمي, دار الفکر العربي,القاهرة.
21
21-کمال عبد الحميد زيتون (2009) : التدريس نماذجه ومهاراته، القاهرة : عالم الکتب.
22
22-لطيفة عبادة (٢٠١٣): " التفاعل الاجتماعي وعلاقته بالتحصيل الدراسي عند التلاميذ "دراسة ميدانية علي عينة من تلاميذ رابعة متوسط بمتوسطة الشيخ المقراني "، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية العلوم الاجتماعية والإنسانية، جامعة الوادي، سوريا.
23
23-محمد کمال يوسف (2009): الخبرات التربوية المتکاملة لرياض الأطفال، دار النشر للجامعات, القاهرة.
24
24-مشيرة فتحى محمد سلامه (2013) : الانتباه والمهارات الاجتماعية لدى الأطفال الذاتويين ، مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع ، القاهرة .
25
25-مشيرة فتحى محمد سلامه (2013) : الانتباه والمهارات الاجتماعية لدى الأطفال الذاتويين ، مؤسسة طيبة للنشر والتوزيع ، القاهرة .
26
26-معتز عبد الله (٢٠٠٠): بحوث في علم النفس الاجتماعي والشخصية، دار غريب للطباعة والنشر والتوزيع، القاهرة.
27
27-منال جاب الله، وأشرف محمد، وحازم شوقي (٢٠٠٥): الأنشطة اللغوية أنواعها معاييرها استخداماتها، دار الکتاب الجامعي، العين، الإمارات العربية المتحدة.
28
28-منى أبو بکر زيتون (٢٠٠٥): اختلاط المراهقين في التعليم، دار الکتاب الجامعي، العين، الإمارات العربية المتحدة.
29
29-مها أحمد عبد الحليم (٢٠١٦): أهمية الثقافة الصحية للطفل وعلاقتها بصحة الأم والمجتمع من وجهة نظر معلمات رياض الأطفال بمحلية أمبدة بأم درمان، مجلة جمعية الثقافة من أجل التنمية، عدد ١٠٢، السودان.
30
30-نايف احمد سليمان (٢٠٠٥): تعليم الأطفال الدراما، المسرح، الفنون التشکيلية، الموسيقى، دار صفاء للنشر، عمان، الأردن.
31
31-نبيل أحمد عبد الهادي (٢٠٠٤): نماذج تربية تعليمية معاصرة، دار وائل للنشر، الأردن.
32
32-نجاح رمضان محرز (٢٠٠4): أساليب المعاملة الوالدية وعلاقتها بتوافق الطفل الاجتماعي والشخصي في رياض الأطفال، مجلة جامعة دمشق، مج(١٢)، ع (1)، کلية التربية جامعة دمشق، سوريا
33
33-نفسية طراد (٢٠١٣): " فاعلية برنامج تدريبي في تحسين المهارات الاجتماعية لدى عينة من الأطفال التوحديين " دراسة ميدانية علي عينة من الأطفال التوحديين بالمرکز الطبي التربوي للمتخلفين ذهنياً بتقرت "، رسالة ماجستير غير منشورة ، کلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، جامعة قاصدي مرباح ورقلة، الجزائر.
34
34-هاله فاروق جلال الديب (٢٠١٠): تنمية المهارات الاجتماعية باستخدام الوسائط المتعددة لدى الأطفال المعاقين عقلياً، مؤسسة حورس الدولية، الإسکندرية.
35
ثانيًا : المراجع الأجنبية
36
35- Erturk. E, (2015): Role Play as a Teaching Strategy, National Tertiary Learning and Teaching Conference, Tauranga .
37
36- Mucha.J. (2003) : The concept of Social relations in Classic Analytical Interpretative Sociology, 6th ESA Conference MURCIA .
38
37- Brodeski. J, Hembrough. M. (2007) : IMPROVING SOCIAL SKILLS IN YOUNG CHILDREN, Master Thesis, Saint Xavier University Chicago, Illinois .
39
38- Lin. C. Y (2020) : Social reaction toward the 2019 novel coronavirus (COVID-19), Social Health and Behavior Journal, Vol.(3), No. (1), PP.(1-4).
40
39- Thomas.P. A, Liu. H & Umberson. D. (2017) : Family Relationships and Well-Being, Innovation in Aging Journal, Vol. (1), No. (3), PP.(1–11).
41
ORIGINAL_ARTICLE
التقييم الدينامى وعلاقته بالمهارات التحليلية والابداعية
هو تقييم لحيز النمو الممکن للمتعلم ، ويقصد به المسافة بين مستوى النمو الحقيقى الذى يصل اليه الفرد بمفرده من خلال حل المشکلات ، ومستوى النمو الممکن الذى يصل اليه الفرد من خلال حل المشکلات مع توفر بيئة ثرية أو وسيط يساعد على هذا النمو بحيز النمو الممکن . ( Vygotsky , 1978)
ويعرفه (محمد طه ،2006 :1 ) " أن التقييم الدينامى يعد نوعا من ادماج التدريب والتغذية المرتدة ، واستثارة قدر من التعلم فى موقف الاختبار ذاته ، وبحيث يمکن عن طريقه قياس مدى استفادة الشخص موضع الاختبار من هذا التدريب والتوجيه وأن يقيس ليس فقط القدرة الحالية لدى الطفل ، بل أيضا قدرته على الاستفادة من خبرات التعلم التى قد تتاح له ، ومدى قدراته للتعديل والتحسين ، ويتضمن تعلما فى نطاق موقف الاختبار نفسه .
https://maml.journals.ekb.eg/article_129458_48240de577dc3abddd03579113b22e36.pdf
2020-10-01
246
263
10.21608/maml.2020.129458
التقييم الدينامى
المهارات التحليلية
البدائل الأفضل
المهارات الابداعية
جمال عطيه
فايد
gamal.faied@hotmail.com
1
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم النفسية
AUTHOR
عبير عبده عبد الرحمن
الشرقاوى
2
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم النفسية
AUTHOR
روحية عاطف محى الدين
محمد
mhamedy1991@gmail.com
3
جامعة المنصورة - کلية التربية للطفولة المبکرة - قسم العلوم النفسية
AUTHOR
أولا المراجع العربية :
1
1- أحمد عازم ، اعتدال الباسل (2006 ) : تجربة التعلم الوساطي في الطفولة المبکرة ، مجلة الرسالة ، المعهد الأکاديمي لإعداد المعلمين العرب ، عدد 14 .
2
2- أيمن عامر (2007) : التفکير التحليلى القدرة والمهارة والأسلوب ، مرکز تطوير الدراسات العليا والبحوث فى العلوم الهندسية ، جامعة القاهرة .
3
3- باريارا کلارک ( 2004) : تفعيل التعليم ، النموذج التربوى المتکامل فى غرفة الطفل ( ترجمة يعقوب حسين نشوان ) ، دار الفرقان للنشر والتوزيع ، عمان ، الأردن .
4
4- جبرائيل بشارة ، أسمى اليأس (2006)، المناهج التربوية ،جامعة دمشق، دمشق.
5
5- جودت أحمد سعادة ( 2003 ) : تدريس مهارات التفکير – مع مئات الأمثلة التطبيقية ، دار الشروق للنشر و التوزيع ، الأردن .
6
6- صفاء الاعسر( 2001 ) : تنميه أساليب التفکير،المرکز القومى للامتحانات والتقويم التربوى والمنظمه العربيه للتربيه والثقافه والعلوم ، القاهرة .
7
7- عبدالإله الحيزان ( 2002 ) : لمحات عامة في التفکير الابداعي ، مکتبة الملک فهد الوطنية ، الرياض ، المملکة العربية السعودية .
8
8- عدنان يوسف العتوم وآخرون (2007) : تنمية مهارات التفکير ، عمان، الأردن ، دار الميسرة للنشر والتوزيع ، ط1 .
9
9- فتحى عبدالرحمن جروان (2008): الموهبة والتفوق والابداع ، عمان ، دار الفکر للنشر والتوزيع ، ط3
10
10- محمد طه ( 2006 ) : الذکاء الإنساني اتجاهات معاصرة وقضايا نقدية، مجلة عالم المعرفة ، الکويت
11
11- مزيال قحق ، ناديا شبيب (2007) : تعلم کيف تفکر ، وعلم أولادک ، دار العلم للنشر والتوزيع ، لبنان
12
12- مصطفى عبدالسميع ، سهر حوالة (2005) : اعداد المعلم تنميته وتدريبه ، دار الفکر، الطبعة الأولى ، عمان .
13
ثانيا المراجع الأجنبية :
14
1-Baek ,S, & Kim, K ( 2011 ) : The Effect of Dynamic Assessment Based Instructions on Children’s Learning, International Journal of Language Studies ( IJLS ),vol 5 , number (1), 125 – 140.
15
2-Kapantzoglou , M ,Restrepo ,M&Thompson,M (2012) : Dynamic Assessment of Word Learning Skills , Identifying Language Impairment in Bilingual Children, Language, Speech, and Hearing Services in Schools, Vol 43, number (1) ,81 – 96 .
16
3-Michle , Louise (1976) : La craetivite , 2 me edition , PUF , France , p14 .
17
4-Spero , J , M (2012) : Comparison between a dynamic assessment procedure and the WMLS – Rin distinguishing languge abilities among Hispanic children in ferst grad , Doctoral dissertation Rutgers university –Graduate school of applied and professional psychology .
18
5-Saunders , J , J ( 2018) : Age Related Differences in the dynamic assessment of working memory when predicting reading and math out comes , Doctoral dissertation , UC Riverside .
19
6-Vygotsky, L.S (1978) : Mind in Society: The Development of Higher Psychological Processes, Cambridge, MA: Harvard University Press.
20
ORIGINAL_ARTICLE
تشتت الإنتباه وفرط الحرکة لدى الأطفال
يعد الإنتباه أحد العمليات العقلية التي تلعب دوراً مهماً في حياة الفرد من حيث قدرته على الاتصال بالبيئة المحيطة به، والتى انعکس فى إختياره للمنبهات المختلفة والمناسبة، کتى يتمکن من دقة تحليليها وإدراکها، والإستجابة لها بصورة تجعله يتکيف مع بيئته الاخليةً أو الخارجية. وقد حظى الإنتباه باهتمام کثير من الباحثين على إعتبار أنه العملية التى تکون عصب النظام السيکولوجى بصفة عامة، فمن خلاله يمکن للفرد اکتساب الکثير من المهارات، وتکوين کثير من العادات السلوکية المتعلمة التى تحقق قدراً کبيراً من التوافق فى المحيط الذى يعيش فيه (الشرقاوى،30)، کما حظى باهتمام کبير فى مراحل العمر المختلفة، وعلى الأخص مرحلة الطفولة. ونظراً لأن الإنتباه عملية عقلية نمائية، فإنه يلاحظ على الأطفال عدم قدرتهم على ترکيز إنتباههمً أو تنظيم نشاطهم الذهنى نحو شئ محدد لفترة طويلة، کما أنهم لا يستطيعون أيضاً أن يتحرروا من العوامل الخارجية التى تعمل على تشتت إنتباههم، إلا أنه يحدث تحسناً فى قدرتهم على الإنتباه مع تقدمهم فى السن(السمادونى،1990، Stroh, 1980). وتشير نتائج بعض الدراسات إلى وجود فئة من الأطفال يکون لديهم قصوراً – تشتتاً فى الإنتباه، وأن هذا القصور لا يتوافق مع عمرهم، وتبين أيضاً أن هؤلاء الأطفال غير قادرين على الإستمرارً أو الإحتفاظ بالإنتباه فترة طويلة، وغير قادرين على إنهاء ما يطلب منهم تأديته، وإندفاعيون مما يقعون فى أخطاء کثيرة، کما يکون لديهم تشتتاً فى السلوک التوافقى، فيتحرکون حرکات مفرطة دون هدف واضح ومحدد، ولا يتبعون النصائح والتعليمات سواء من الوالدينً أو المعلمينً أو المحيطين بهم وتعرف هذه الفئة بإضطراب تشتت الإنتباه المصحوب بنشاط حرکى
https://maml.journals.ekb.eg/article_129460_6f1980af73f66aa89f414095b580a6a4.pdf
2020-10-01
264
286
10.21608/maml.2020.129460
تشتت الإنتباه
النشاط الزائد
الإندفاعية
صعوبة الارضاء
حسين محمد سعد الدين
الحسينى
1
جامعة المنصورة - کلية الاداب - قسم علم النفس
AUTHOR
شرين محمد عطا
محمد
2
جامعة المنصورة - کلية الآداب - قسم علم النفس
AUTHOR
المراجع
1
إجلال سري ( 2003 ): الأمراض النفسية الاجتماعية، الطبعة الأولي، عالم الکتب، القاهرة.
2
أحمد حسن محمد عاشور ( 2008 ): الانتباه والذاکرة العاملة لدى عينات مختلفة من ذوي صعوبات التعلم وذوي فرط النشاط الزائد و العاديين موقع أطفال الخليج.
3
أحمد عکاشة(1982): علم النفس الفسيولوجى، دار الفکر العربى، القاهرة.
4
أحمد محمد يونس قزاقزة( 2005 ): فاعلية التدريب على المراقبة الذاتية في مستوى الانتباه لدى الأطفال الذين لديهم قصور فيه، موقع أطفال الخليج، أطروحة دکتوراه في فلسفة، التربية منشورة، جامعة عمان الأردن.
5
أشرف صبره ( 1994 ): دراسة للنشاط الزائد وقصور الانتباه لدى عينة من طلاب الحلقة الأولى من التعليم الأساسي بمدينة أسيوط "، رسالة کتوراة غير منشورة، کلية التربية، قسم الأطفال بمحافظات غزة، رسالة ماجستير غير منشورة، کلية التربية، الجامعة الإسلامية، غزة، فلسطين.
6
خالد السيد محمد زيادة ( 2008 ): دراسة لاضطراب النشاط
7
الحرکي الزائد المرتبط بقصور الانتباه عند عينات من الأطفال
8
تعاني من صعوبات تعلم الرياضيات (الديسکلکوليا) موقع أطفال
9
الخليج.
10
رضا أحمد حافظ الأدغم و آخرون ( 2007 ): فاعلية استخدام بعض استراتيجيات التدريس في تحصيل تلاميذ الصف الرابع الابتدائي مضطربي الانتباه مفرطي النشاط في اللغة العربية موقع أطفال الخليج العاسمي.
11
رياض الشيخ العاسمى(2007): مشکلات الأطفال والمراهقين، منشورات جامعة دمشق.
12
سحر أحمد الخشرمي ( 2007): إضطراب ضعف الإنتباه
13
والنشاط الزائد وصعوبات التعلم, بحث منشور, جامعة الملک سعود,السعودية.
14
10. السيد إبراهيم السمادونى(1990): الانتباه السمعى والبصرى لدى الأطفال ذوى فرط النشاط، دراسة ميدانية، المؤتمر الثالث للطفولة، مرکز دراسات الطفولة، جامعة عين شمس، 675-707.
15
11. کمال سالم سيسالم (2002): اضطرابات قصور الانتباه والحرکة المفرطة، دار الکتاب الجامعى، الإمارات العربية المتحدة.
16
وليد السيد خليفة (2008): کيف يتعلم المخ ذو النشاط الزائد المصحوب بتشتت الانتباه، دار وائل، الأردن.
17
ORIGINAL_ARTICLE
المساندة الاجتماعية لدى الأطفال
تعتبر المساندة الاجتماعية باختلاف أنماطها ومصادرها مصدر حيوي ومستمر من مصادر الدعم النفسي والاجتماعي، کما تعتبر مصدر من مصادر الشعور بالأمن عند مواجهة الصعاب والشدائد سواء على المستوى المادي أو المعنوي أو مواجهة أحداث الحياة الضاغطة وانعکاس کل مما سبق على الجانب الصحي وهنا تکون الحاجة للمساندة في أوجها. (محمد الشناوي وعبد الرحمن، 3:1994). وترجع جذور مفهوم المساندة الاجتماعية إلى علما الاجتماع حيث تناولوا هذا المفهوم في إطار اهتماماتهم بالعلاقات الاجتماعية، عندما قدموا مفهوم شبکة العلاقات الاجتماعية Social Networkوالذى يعتبر البداية الحقيقية لظهور مصطلح المساندة الاجتماعية Social Support والذي يطلق عليه البعض مسمى الموارد الاجتماعية Social Resources بينما يحدده البعض الآخر على أنه إمدادات اجتماعية ((Social Provisions وتعتمد المساندة في تقديرها على إدراک الافراد لشبکاتهم باعتبارها الأطر التي تشتمل على الأفراد الذين يثقون فيهم ويستندون على علاقاتهم بهم (محمد الشناوي وعبد الرحمن، 3:1994). وتعرف المساندة الاجتماعية بانها درجة شعور الفرد بتوافر المشارکة العاطفية، والمساندة المادية والعملية من جانب الاخرين مثل (الاسرة، والاقارب، والاصدقاء، وزملاء العمل، ورؤساء العمل)، وکذلک وجود من يزودونه بالنصيحة والارشاد من هؤلاء الأفراد، ويکون معهم علاقات اجتماعية عميقة
https://maml.journals.ekb.eg/article_129461_a1c37601c14ee26a318ec0734fe11f26.pdf
2020-10-01
287
306
10.21608/maml.2020.129461
الغمر الاجتماعي
المساندة الاجتماعية المدرکة
اکرم فتحي
زيدان
1
جامعة المنصورة - کلية الآداب - قسم علم النفس
AUTHOR
محمد حسين محمد
سعد الدين
2
جامعة المنصورة - کلية الآداب - قسم علم النفس
AUTHOR
نورا احمد حسين
عبد الرحمن
3
جامعة المنصورة - کلية الآداب - قسم علم النفس
AUTHOR
- أميرة احمد عبده صلاح (2019): المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالصلابة النفسية لدى عينة من مريضات سرطان الثدى في محافظة رام الله ، رسالة ماجستير ، جامعة القدس ،ص15-20.
1
- حنان مجدى صالح (2009): المساندة الاجتماعية وعلاقتها بجودة الحياة لدى مريض السکر المراهق ، رسالة دکتوراة ، کلية التربية ، جامعة الزقازيق ،ص16-37.
2
- حنان مجدى صالح سليمان (2009): المساندة الاجتماعية وعلاقتها بجودة الحياة لدى مريض السکر المراهق ، دراسة سيکومترية اکلينيکة ، رسالة ماجستير ، کلية التربية ، قسم الصحة النفسية ، جامعة ازقازيق ،ص25-55.
3
- رانيا محمد حسين أبو القمصان (2017): المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالمرونة النسية لدى المطلقات في محافظة غزة ، رسالة ماجستير ، کلية التربية ، الجامعة الإسلامية ، غزة ،ص12-20.
4
- شيماء أحمد محد الديدامونى (2009): المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالموهبة الإبتکارية للمراهقين ، کلية التربية ، جامعة الزقازيق، ص6-20.
5
- عماد محمد مخيمر(1997):الصلابة النفسية والمساندة الاجتماعية کمتغيرات وسيطة في العلاقات بين ضغوط الحياة وأعراض الإکتئاب لدى شباب الجامعة ، القاهرة، مجلة دراسات نفسية ، المجلد (7)، العدد (17)، ص103-138.
6
- ماجدة حسين (2009):المساندة الاجتماعية وعلاقتها بالضغوط النفسية والقل لدى مريضات سرطان الثدى ،دراسات نفسية مج19، ص261-311.
7
- محمد الشناوى ، محمد عبد الرحمن (1994): المساندة الاجتماعية والصحة النفسية ، مراجعة نظرية ودراسات تطبيقية ،ط1، القاهرة ، مکتبة الانجلو المصرية ص 2-3.
8
- هيام صابر شاهين (2005): المساندة الاجتماعية کما يدرکها عينة من مرضى السرطان وعلاقتها ببعض الأبعاد المزاجية والمعرفية ، رسالة ماجستير ، کلية الآداب ، جامعة عين شمس ، ص119-125.
9